قال مهند الجنابي، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة حبهان، إن نجاح العراق في الاستقلال السياسي أزعج أطرافا داخلية تسعى لتشويه صورة الجيش ومصادرة القرار الأمني. بينما قال محمد العكيلي، باحث في الشؤون الأمنية والسياسية، إن الأجواء العراقية لا تستخدم إلا بموافقة رسمية، ولا أدلة فنية على الاتهامات ضد القواعد الأميركية. وفي ظل تعقيد المشهد الأمني، تتباين الرؤى حول مستقبل الوجود العسكري في البلاد.
