وسط تضارب الروايات، شكك المرشد الإيراني في تأثير الضربة الأميركية على منشآت بلاده النووية، معتبرا أن البرنامج سيستمر. ووفق ما أوضحه هادي طرفي، مساعد رئيس تحرير إندبندنت عربية، فإن طهران تستثمر في هذا التشكيك لتقوية موقعها التفاوضي، رغم خسائر فادحة في البنية التحتية واستهداف قادة بالحرس الثوري، وهو ما يضعف موقفها التفاوضي مقارنة بما قبل الضربة.