وسط تصاعد الضربات بين إسرائيل وإيران ومخاوف من اتساع المواجهة، أوضح د. جريجوري أفتانديليان، أستاذ السياسة الخارجية في الجامعة الأميركية بواشنطن أن واشنطن تميل للمفاوضات لكنها لم تغلق باب الضربات ضد إيران، مشيرًا لخلاف داخل الإدارة الأميركية حول الملف النووي. أما الخبير العسكري محمد عبد الواحد فحذّر من كارثة بيئية حال استهداف فوردو، مؤكدًا أن إسرائيل لا تتحرك دون دعم أميركي.