إسرائيل تلوّح بضربة نووية ضد إيران مع قرب الجولة الخامسة بروما

أعلن الاتحاد الأوروبي خلال الاجتماع الوزاري الثالث مع الاتحاد الإفريقي في فرنسا عن التزامه بضخ استثمارات واسعة في القارة الإفريقية ضمن إطار "البوابة العالمية"، لتعزيز النمو المشترك.

دعوات إيرانية لفتح صفحة جديدة مع أوروبا، وسط تحفظ أوروبي وتحذيرات من تخصيب اليورانيوم. المحادثات النووية تتعثر، وتهديدات بتفعيل آلية "سناب باك" تزيد أجواء التوتر والغموض.

تتصاعد الضغوط الدولية لوقف إطلاق النار في غزة مع تمسّك الأطراف بمواقف متباينة. إدارة ترمب تسعى لحلّ يُرضي الحلفاء ويمنع الانفجار الإقليمي، بينما تسعى قطر لتقريب وجهات النظر دون ضمانات نهائية.

المواقف تنقسم بين من يرى أن الغارات والعقوبات على إيران فشلت في وقف مشروعها النووي، وبين من يدعو لاستمرار الضغوط وفتح مسار تفاوضي يضمن احتواء التهديد بعيد المدى.

اعتبر نورمان رول أن إيران تحجب المعلومات النووية للحفاظ على أوراق ضغط تفاوضية بينما رأى محمد الشرقاوي أن طهران تكرر تجربة كوريا الشمالية في الانكفاء والتمسك بخياراتها النووية

انقسمت الآراء بشأن الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية، بين من يعتبره نجاحا تقنيا مؤقتا، ومن يراه غير كافٍ لمنع إعادة بناء البرنامج.

قال حسن منيمنة، المحاضر في معهد الشرق الأوسط بواشنطن، إن الولايات المتحدة تصر على منع التخصيب الإيراني، معتبرة أن التراجع النووي حقيقي، مع بقاء الخيار العسكري مطروحًا للرد.

الولايات المتحدة تلوح بخيارات تصعيد ضد إيران وسط غياب تأكيد رسمي لمحادثات أوسلو. ترمب يشدد على منع أي استئناف للأنشطة النووية الإيرانية، وزيارة نتنياهو المرتقبة تركز على موقع "فوردو".

رأى بيتر كليبي، رئيس تحرير "بروكسل ريبورتر"، أن فرض عقوبات أوروبية على إسرائيل مستبعد، بسبب الانقسام بين الدول الأعضاء. واعتبر أن المقترحات الحالية تعكس ضغطًا انتخابيًا ونخبويًا داخليًا.

إعادة انتشار الجيش وآلية توزيع المساعدات وضمانات إنهاء الحرب، ثلاث نقاط ترى حماس أنها تحتاج توضيحا قبل المضي بالاتفاق. الخبير حسين الديك يشير إلى صعوبة التزام إسرائيل بوقف طويل المدى دون ضمانات.

البرنامج النووي الإيراني لا يقتصر على نتنز وأصفهان وفوردو، بل يمتد لمنشآت تحت الأرض ومخزونات منقولة مسبقا، وفق الباحث في الشؤون الإيرانية إسلام المنسي الذي أكد أن الضربات الأميركية لم تنهِ قدرات إيران

بينما تستعد إيران وأميركا للقاء تفاوضي الأسبوع المقبل في أوسلو، قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية سحب مفتشيها من إيران، على أمل إعادة إحياء آليات التعاون والتفتيش الفني

المواقف تنقسم بين من يرى أن الغارات والعقوبات على إيران فشلت في وقف مشروعها النووي، وبين من يدعو لاستمرار الضغوط وفتح مسار تفاوضي يضمن احتواء التهديد بعيد المدى.

انقسمت الآراء بشأن الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية، بين من يعتبره نجاحا تقنيا مؤقتا، ومن يراه غير كافٍ لمنع إعادة بناء البرنامج.

الولايات المتحدة تلوح بخيارات تصعيد ضد إيران وسط غياب تأكيد رسمي لمحادثات أوسلو. ترمب يشدد على منع أي استئناف للأنشطة النووية الإيرانية، وزيارة نتنياهو المرتقبة تركز على موقع "فوردو".

رأى بيتر كليبي، رئيس تحرير "بروكسل ريبورتر"، أن فرض عقوبات أوروبية على إسرائيل مستبعد، بسبب الانقسام بين الدول الأعضاء. واعتبر أن المقترحات الحالية تعكس ضغطًا انتخابيًا ونخبويًا داخليًا.

إعادة انتشار الجيش وآلية توزيع المساعدات وضمانات إنهاء الحرب، ثلاث نقاط ترى حماس أنها تحتاج توضيحا قبل المضي بالاتفاق. الخبير حسين الديك يشير إلى صعوبة التزام إسرائيل بوقف طويل المدى دون ضمانات.

بينما تستعد إيران وأميركا للقاء تفاوضي الأسبوع المقبل في أوسلو، قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية سحب مفتشيها من إيران، على أمل إعادة إحياء آليات التعاون والتفتيش الفني

قال د. هاينز جارتنر إن انسحاب مفتشي الوكالة الذرية من إيران يعني توقف الرقابة وتعميق حالة الغموض، ما قد يدفع طهران لتعزيز نشاطها النووي سراً ويزيد التوتر العسكري، وسط ضعف بدائل الرقابة الدولية

تشهد طهران تعقيدًا متزايدا في المشهد النووي مع تعنت رسمي، وانسحاب من التعاون الدولي، وخطاب مزدوج يربك الموقف السياسي ويهدد الاستقرار الإقليمي وسط تصعيد متبادل متوقع.

أعلنت إيران تعليق تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية دون جدول زمني، ما أثار توترا في واشنطن. وأوضح مراسل "الشرق" أن ترمب لم يصدر موقفا رسميا بعد، لكنه ألمح إلى احتمال تولي أميركا الرقابة بنفسها.

قال محمد شعت، باحث متخصص في الشؤون الإيرانية، إن قرار إيران تعليق التعاون مع الطاقة الذرية جزء من أوراق الضغط، وأن طهران تسعى لحلحلة عقدة التفاوض دون التخلي عن مكاسبها النووية أو إضعاف موقفها داخليا.