ضغوط بنكية وعقارية: ماذا ينتظر سوق الأسهم السعودية؟

يثير الهيدروجين الأخضر جدلا واسعا بسبب التوقعات المبالغ فيها، حيث أن المشاريع العملاقة المعلنة لا تعكس استثمارات فعلية أو اتفاقات شراء مسبقة، ما يثير شكوكا حول جدواها المستقبلية.

سوق دبي المالي يشهد زخمًا في الطروحات العقارية، خصوصًا طرح "دبي ريت"، الذي جذب اهتمام المؤسسات، مما دفع لزيادة حجم الطرح وتوقع تسعير عالي. يعكس ذلك نمو القطاع العقاري ويحفز الأسواق.

تتباين تحركات أسعار النفط بسبب التوترات التجارية والهدوء النسبي في المحادثات، حيث تؤدي الرسوم الجمركية المخفضة إلى دعم الطلب، بينما تؤدي رفعها إلى ضغط واضح على الأسعار.

أمين سراج: هايد بارك تطور مشاريع في مصر أبرزها سنترال والساحل، وتستهدف 75 مليار جنيه مبيعات في 2025، كما تؤسس شركة بالسعودية بعد العيد ضمن شراكات متنوعة.

لورا كوبر من Nuveen Global: خفض تصنيف أميركا يزيد الضغوط على الأسواق والدولار، ويعزز التوجه نحو الذهب وسط ضبابية سياسية واقتصادية وتزايد الاستقطاب العالمي.

استبعد عبد الله سلام،الرئيس التنفيذي لشركة مدينة مصر، انخفاض أسعار العقارات في مصر، مؤكدا أن خفض الفائدة من المركزي في مارس كان خطوة مهمة لدعم القطاع وتعزيز نشاط السوق بشكل ملحوظ.

الهدنة التجارية بين الصين وأميركا تمنح شركات الشحن فترة استراحة مؤقتة، وفقا ليان لودفيغ أندريسن، الذي يرى أن الطفرة الحالية قد تكون استباقية، مع توقعات بتباطؤ في 2026.

يظهر الاقتصاد الصيني تباينا، مع نمو الإنتاج الصناعي بنسبة 6.1% في أبريل، متجاوزا التوقعات، بينما جاءت مبيعات التجزئة دون المتوقع، ما يثير التساؤلات حول فعالية التحفيزات الحكومية.

تواجه الأسواق المالية تقلبات بعد خفض وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة، ومع ذلك، يرى محللون أن ردود الفعل قد تكون أقل حدة مقارنة بالمرات السابقة، مدعومة بارتفاع سابق.

وول ستريت تواصل الصعود بقيادة ناسداك وتسلا. رغم المكاسب، تخفيض موديز للتصنيف الأميركي وتراجع ثقة المستهلك أثارا القلق، ما قد يمهد لاستراحة قصيرة في الأسواق.

يثير الهيدروجين الأخضر جدلا واسعا بسبب التوقعات المبالغ فيها، حيث أن المشاريع العملاقة المعلنة لا تعكس استثمارات فعلية أو اتفاقات شراء مسبقة، ما يثير شكوكا حول جدواها المستقبلية.

سوق دبي المالي يشهد زخمًا في الطروحات العقارية، خصوصًا طرح "دبي ريت"، الذي جذب اهتمام المؤسسات، مما دفع لزيادة حجم الطرح وتوقع تسعير عالي. يعكس ذلك نمو القطاع العقاري ويحفز الأسواق.

تتباين تحركات أسعار النفط بسبب التوترات التجارية والهدوء النسبي في المحادثات، حيث تؤدي الرسوم الجمركية المخفضة إلى دعم الطلب، بينما تؤدي رفعها إلى ضغط واضح على الأسعار.

أمين سراج: هايد بارك تطور مشاريع في مصر أبرزها سنترال والساحل، وتستهدف 75 مليار جنيه مبيعات في 2025، كما تؤسس شركة بالسعودية بعد العيد ضمن شراكات متنوعة.

لورا كوبر من Nuveen Global: خفض تصنيف أميركا يزيد الضغوط على الأسواق والدولار، ويعزز التوجه نحو الذهب وسط ضبابية سياسية واقتصادية وتزايد الاستقطاب العالمي.

استبعد عبد الله سلام،الرئيس التنفيذي لشركة مدينة مصر، انخفاض أسعار العقارات في مصر، مؤكدا أن خفض الفائدة من المركزي في مارس كان خطوة مهمة لدعم القطاع وتعزيز نشاط السوق بشكل ملحوظ.

الهدنة التجارية بين الصين وأميركا تمنح شركات الشحن فترة استراحة مؤقتة، وفقا ليان لودفيغ أندريسن، الذي يرى أن الطفرة الحالية قد تكون استباقية، مع توقعات بتباطؤ في 2026.

يظهر الاقتصاد الصيني تباينا، مع نمو الإنتاج الصناعي بنسبة 6.1% في أبريل، متجاوزا التوقعات، بينما جاءت مبيعات التجزئة دون المتوقع، ما يثير التساؤلات حول فعالية التحفيزات الحكومية.

تواجه الأسواق المالية تقلبات بعد خفض وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني للولايات المتحدة، ومع ذلك، يرى محللون أن ردود الفعل قد تكون أقل حدة مقارنة بالمرات السابقة، مدعومة بارتفاع سابق.

وول ستريت تواصل الصعود بقيادة ناسداك وتسلا. رغم المكاسب، تخفيض موديز للتصنيف الأميركي وتراجع ثقة المستهلك أثارا القلق، ما قد يمهد لاستراحة قصيرة في الأسواق.

سول كافونيك: خفض التصنيف والرسوم الجمركية أضرا بمنتجي النفط الأميركيين، مع تراجع الحفر. وتوقعات باتفاق أميركي-إيراني مؤقت قد تقلل الضغط على أسعار النفط.

تتأرجح الأسواق بين المخاوف والتفاؤل بعد خفض التصنيف، حيث يتراجع الدولار وتتوتر معنويات المستثمرين. ويرى مونتي صفي الدين، رئيس أبحاث السوق في Capital.com، أن الأسواق تبحث عن إشارات للاستقرار.

يتوقع طارق متولي، نائب رئيس بنك بلوم مصر سابقا، أن يخفض البنك المركزي المصري أسعار الفائدة بين 1% و2% قريبا، مدعوما بمرونة الاقتصاد واستقرار التضخم الذي يراوح بين 15% و16%.

تشهد الأسواق العالمية تراجعات محدودة وسط ضعف المعنويات، مع انخفاض المؤشرات الأميركية، بينما تواجه الأسهم السعودية ضغوطا محلية ودولية، في ظل تقلبات أسعار النفط وتأثير الاكتتابات العامة على السيولة.

تراجعت الأسواق العالمية بفعل خفض التصنيف الائتماني الأميركي وبيانات الصين الضعيفة، حيث انخفضت الأسهم، وضعف الدولار، وارتفعت عوائد السندات، وسط مخاوف بشأن الدين الأميركي والعجز المالي.

عاصم منصور، المحلل المالي، أشار إلى أن تراجع أسعار النفط قد يؤثر على السوق السعودي، لكن تحسن الاقتصاد الأميركي وتوقعات الفيدرالي قد يعززان السوق إذا استقر المؤشر فوق 11,200 نقطة.

أوضح جنيد أنصاري أن البنوك السعودية أصدرت صكوكًا وسندات بـ5.9 مليار دولار منذ بداية 2025، ويتوقع أن تتجاوز 7 مليارات بدعم من نمو الإقراض وتراجع الودائع وجاذبية السوق.

وضح محمد الفراج، رئيس أول لإدارة الأصول في أرباح كابيتال، نتائج سوق الأسهم السعودية في الربع الأول 2025، حيث شهد نموًا في قطاعات العقارات والبنوك، وتوقع تحسن أداء قطاع الأسمنت في الربع الثاني.

يثير الهيدروجين الأخضر جدلا واسعا بسبب التوقعات المبالغ فيها، حيث أن المشاريع العملاقة المعلنة لا تعكس استثمارات فعلية أو اتفاقات شراء مسبقة، ما يثير شكوكا حول جدواها المستقبلية.

تتباين تحركات أسعار النفط بسبب التوترات التجارية والهدوء النسبي في المحادثات، حيث تؤدي الرسوم الجمركية المخفضة إلى دعم الطلب، بينما تؤدي رفعها إلى ضغط واضح على الأسعار.