واشنطن: مفاوضات إيران جيدة.. ولا تطبيع مع روسيا دون اتفاق للسلام في أوكرانيا

مودي يمنح الجيش الهندي صلاحيات كاملة للرد على هجوم باهالجام، ما ينذر بضربة داخل باكستان، فيما تشير تقارير إلى إخلاء معسكرات المسلحين ونقلهم إلى ملاجئ تابعة للجيش الباكستاني لتفادي أي تصعيد.

اشتباكات وتوترات جنوب دمشق إثر تحريض إلكتروني وخطاب صوتي مجهول، وفصائل ترفض الانصياع للدولة. مفاوضات داريا تعيد الأمل بعد تقديم مقترح لتسوية السلاح والانضمام للأمن العام.

رامي القليوبي: التصعيد الروسي الأوكراني يدخل في إطار الحرب النفسية، ولا مفاوضات مباشرة حتى الآن. موسكو تأقلمت مع العقوبات الغربية عبر شراكات مع دول غير غربية.

أكدت إيناس حمدان، مديرة مكتب إعلام الأونروا في غزة، أن الوضع الإنساني كارثي بسبب نقص المساعدات الأساسية. يعاني الأطفال والنساء الحوامل من نقص الرعاية الصحية، و90% من السكان يعتمدون على المساعدات.

أشار العقيد عبد الجبار العكيدي، الخبير العسكري، إلى أن الهجمات الإسرائيلية على سوريا تهدف لإعاقة إعادة بناء الجيش السوري وتثبيت الانقسامات الداخلية، كما تسعى إسرائيل لفرض واقع سياسي وعسكري جديد.

يرى بيتر كليبي أن أوروبا أمام خيار صعب: الاستمرار بدعم أوكرانيا لردع موسكو، أو المخاطرة بتصعيد مباشر مع روسيا، في وقت تلوح فيه إدارة ترمب بعقوبات جديدة قد تطال دولا تستورد الغاز الروسي.

الاستهدافات الإسرائيلية في سوريا تظهر تحولا استراتيجيا يتجاوز الرمزية، في وقت تعاني فيه السلطة من تراجع السيطرة وتنامي الانقسامات المحلية، ما يتيح لتل أبيب ترسيخ واقع أمني يخدم مصالحها الإقليمية.

خلافات حول التخصيب والطرد المركزي تؤجل مفاوضات النووي. طهران ترفض التفكيك الكامل وتتهم واشنطن بازدواجية الرسائل، في ظل تصعيد ميداني وضغوط اقتصادية متزايدة.

غارات إسرائيلية عنيفة استهدفت مواقع عسكرية في دمشق، حماة، درعا، واللاذقية، أسفرت عن قتلى وجرحى. سوريا نددت بالتصعيد واعتبرته عدوانًا على سيادتها وتهديدًا لاستقرارها.

قال عصمت العبسي، الخبير العسكري، إن الغارات الإسرائيلية على سوريا استهدفت مواقع عسكرية خالية دون تهديد مباشر لإسرائيل، مضيفاً أن الرد السوري دبلوماسي بسبب محدودية القدرات العسكرية.

بينما تواصل إيران والولايات المتحدة المفاوضات حول الاتفاق النووي، تزايدت الضغوط بعد التصريحات الأميركية بفرض عقوبات جديدة على إيران. هذا التصعيد يهدد الاتفاق ويعكس افتقار الجدية لدى واشنطن.

الأسواق الأميركية تحقق مكاسب بفضل بيانات الوظائف القوية والتفاؤل حول المفاوضات التجارية بين الصين والولايات المتحدة. رغم الرالي، هناك مخاطر بسبب التوترات التجارية والاقتصادية. الفيدرالي قد يظل متحفظًا

خلافات حول التخصيب والطرد المركزي تؤجل مفاوضات النووي. طهران ترفض التفكيك الكامل وتتهم واشنطن بازدواجية الرسائل، في ظل تصعيد ميداني وضغوط اقتصادية متزايدة.

مقترح موازنة ترمب يركز على خفض الإنفاق في التعليم والصحة، مقابل تعزيز تمويل الجيش وحماية الحدود، ضمن سياسة "أميركا أولًا"، وبخفض يبلغ 163 مليار دولار عن موازنة العام الماضي.

تجري واشنطن وبكين مفاوضات سرية وسط التصعيد التجاري. تنكر الصين الزيارات، فيما تطالب أميركا بفتح الأسواق. بعض الدول العربية قد تجني فوائد إذا تم تخفيف القيود الجمركية المفروضة على صادراتها.

تأجيل الجولة الرابعة من المفاوضات بين إيران وأميركا بسبب خلافات حول نسب التخصيب وبرنامج الصواريخ. أوروبا تواجه ضغوطًا أميركية لتفعيل العقوبات قبل أكتوبر، وسط رغبة أميركية بالتوصل لاتفاق خلال أسابيع.

انفتاح صيني على واشنطن قد يمهد لاتفاق تجاري مرحلي، لا نهاية حقيقية للحرب. الضغوط الاقتصادية تدفع الجانبين للحوار، وسط تشدد في مواقف المفاوضين الجدد. في المقابل، يسعى الاتحاد الأوروبي للعب دور فاعل

أبدت بكين استعدادها للعودة لطاولة التفاوض مع واشنطن. قال عزوز عليلو إن الخطوة جاءت تجاوبا مع دعوات ترمب، خصوصا في ملف الفنتانيل، لكنها لم تقابل برد أميركي واضح بعد، وسط ترقب للقاء مرتقب بين الرئيسين.

تصاعد التوتر بين أميركا وإيران بعد تهديد ترمب للمتعاملين مع النفط الإيراني. أوضح د. محمد الزغول أن طهران تواجه ضغطا سياسيا واقتصاديا مع تعطّل المفاوضات، بينما تماطل على أمل فتح قنوات اقتصادية بديلة.

عادت مؤشرات الأسهم إلى الصعود مدفوعة بتحسن بيانات الوظائف وآمال التوصل لتفاهمات تجارية بين أميركا والصين، وسط استمرار الحذر بسبب ضبابية المشهد العالمي.

بينما تواصل إيران والولايات المتحدة المفاوضات حول الاتفاق النووي، تزايدت الضغوط بعد التصريحات الأميركية بفرض عقوبات جديدة على إيران. هذا التصعيد يهدد الاتفاق ويعكس افتقار الجدية لدى واشنطن.

أوصى المجلس الأعلى للدفاع في لبنان الحكومة بتحذير رسمي لحماس، وذلك بعد تطورات أمنية شهدها الجنوب اللبناني، حيث أطلقت صواريخ ردا على ذلك، ما أسفر عن رد إسرائيلي عنيف طال الضاحية الجنوبية لبيروت.