
الفريق الأمني الأميركي يترنح تحت وطأة التسريبات
اهتزت أروقة مجلس الأمن القومي الأميركي بسلسلة تسريبات أربكت إدارة ترمب الثانية وأضعفت موقع مستشار الأمن القومي مايك ويلز، رغم محاولاته امتصاص الغضب باعترافه بخطأ غير مقصود. ربطت مديرة مكتب الشرق في واشنطن، هبة نصر، تلك التطورات بتحرك داخلي يستهدف إقصاء شخصيات من دوائر القرار، في ظل تصاعد اسم ستيف ويتكوف كمرشح بديل.