صرح رئيس وزراء كندا بأن زمن التكامل مع أميركا قد ولى، في رسالة تصعيدية تُعقّد العلاقات الثنائية. المحللون يؤكدون أن ترمب هو المحرك الأساسي لهذا التوتر، في وقت تبحث فيه كندا عن تحالفات اقتصادية بديلة.
قال د. محمد مهران أستاذ القانون الدولي، إن تعليق الهند لاتفاقية مياه السند يشكل انتهاكًا للقانون الدولي، محذرًا من أن النزاع المائي مع باكستان قد يهدد السلم الإقليمي ويستدعي تدخلًا أمميًا عاجلًا.
إيران توافق على تخفيض نسبة التخصيب في مفاوضات رفع العقوبات، فيما تصر واشنطن على تفكيك البرنامج النووي بالكامل. تهديدات بالعقوبات والضغط العسكري تزيد من تعقيد المفاوضات.
اتفاق إيران لوقف تخصيب اليورانيوم قد يرفع صادرات النفط الإيراني، ما يعزز السوق. ومع ذلك، يظل الطلب ضعيفًا في أسواق النفط رغم إمكانية ضخ إمدادات جديدة.
في مقابلة حديثة، ترمب وصف إيران كأحد أكبر التهديدات، مؤكداً على ضرورة منعها من امتلاك سلاح نووي، معلنًا عن عقوبات مشددة إذا لم تلتزم بالتوقف عن دعم الإرهاب.
قالت كاميليا انتخابي فرد، رئيسة تحرير إندبندنت فارسي، إن الجولة الخامسة من المحادثات بين طهران وواشنطن قد تساعد على خفض التوتر، لكن الحديث عن اتفاق نهائي لا يزال مبكرًا.
إيران ترفض التخلي عن التخصيب السلمي، وأميركا تصر على ضمانات نووية، في جولة مفاوضات شهدت تباينًا واضحًا. واشنطن تأمل بتقدّم دبلوماسي، وطهران تنتقد ازدواجية الخطاب وتربط التنازلات برفع العقوبات.
اعتبر مقال بـ"فورين بوليسي" أن ضرب إيران أو التفاوض معها يمنح النظام شرعية غير مستحقّة، مشددًا على ضرورة تقويضه لا دعمه. وشارك محللون بالقول إن التغيير الحقيقي ينبع من الداخل.
عاد الملف النووي الإيراني إلى الواجهة مجددًا بعد اتهامات أميركية لطهران بالتصعيد في نسب التخصيب وتقييد دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما تعتبره واشنطن تهديدًا مباشرًا للاستقرار الإقليمي.
وفق د. مطلق المطيري، أستاذ الإعلام السياسي في جامعة الملك سعود، تتحرك إيران إقليميا قبل مفاوضات النووي، مع احتمال قبولها تخصيب اليورانيوم خارج أراضيها. واشنطن تسعى لاتفاق يوازن الأمن اقتصاديا.
إيران تتحرك دبلوماسيا نحو السعودية وقطر برسائل تهدئة قبيل مفاوضات نووية جديدة، لكنها ترفض تفكيك منشآتها النووية وتتمسك بحقها في التخصيب السلمي داخل أراضيها.
المحادثات النووية تعود إلى مسقط وسط تصاعد الضغوط الدولية، فيما تستمر الخلافات حول تخصيب اليورانيوم والعقوبات. تزامنت هذه الجولة مع تحركات دبلوماسية إيرانية في السعودية وقطر.
أعلنت واشنطن فرض عقوبات على أكثر من ثلاثين كيانًا على صلة بإيران في الصين وسنغافورة وهونج كونج، بسبب دعمها لبرامج الصواريخ والمسيّرات. زينة إبراهيم ربطت الحملة بتعثر المحادثات النووية.
إدارة ترمب تفرض عقوبات على شركات صينية تدعم إيران، ضمن سياسة ضغط تهدف للتأثير بالمفاوضات النووية. خطوة لا تعرقل التفاوض لكنها تحمل رسائل لأطراف عدة بينها الصين.
انطلقت في مسقط جولة جديدة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، تركز على القضايا النووية والعقوبات الاقتصادية. المفاوضات تسير وسط أجواء معقدة سياسيا وفنيا، مع تمسك طهران بعدم تفكيك برنامجها النووي
باميلا مونجر، محللة رئيسية في "فورتيكس"، تقول إن أسعار النفط ستظل ضمن 75 دولارًا بسبب تدفقات النفط الروسية إلى الهند والصين، رغم العقوبات الأميركية. الهند بحثت عن بدائل لزيادة المعروض.
التوتر يتصاعد بين طهران وواشنطن مع تهديدات متبادلة. ترمب يوازن بين الضربة العسكرية وتشديد العقوبات، بينما تتوعد إيران بالرد. فهل تتجه المنطقة نحو مواجهة مفتوحة؟
تصعيد جديد بين ترمب وإيران وسط تهديدات عسكرية وضغط بالعقوبات. طهران ترفض التفاوض تحت التهديد، وواشنطن ترى أن العقوبات لم تردعها. فهل تقود الأزمة إلى مواجهة أم أن الدبلوماسية تتدخل؟
تتأرجح واشنطن بين التصعيد والتفاوض مع إيران، وسط تكهنات بضربة عسكرية محتملة إذا فشلت المباحثات. طهران تلوح بالرد عبر حلفاء واشنطن، بينما يقترب برنامجها النووي من نقطة اللاعودة.
تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران مع تهديدات ترمب بضربة عسكرية تستهدف منشآت إيران النووية. وبينما ترفض طهران التفاوض المباشر، تراهن واشنطن على الضغط والتهديد.. فهل يكون التصعيد أم اتفاق جديد؟
تصاعد التوتر بين أميركا وإيران مع تهديدات ترمب بضربة عسكرية وعقوبات جديدة، بينما تحاول الوساطة العمانية إنقاذ المفاوضات النووية. فهل تنجح الدبلوماسية أم تقترب المنطقة من مواجهة شاملة؟
تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران يثير تساؤلات حول نوايا ترمب: مواجهة عسكرية أم ضغط دبلوماسي؟ مع استعدادات عسكرية مكثفة، يظل الملف النووي والعلاقة مع روسيا ضمن حسابات التصعيد.