
ترمب يخفف لهجته.. وطهران تناور بورقة التخصيب النووي
أثار تراجع ترمب عن الخيار العسكري تجاه إيران تساؤلات حول دوافعه، وسط ضغوط داخلية وتكلفة المواجهات التجارية. ويرى د. هاني سليمان، الباحث في الشؤون الإيرانية أن هذا التحول يمنح واشنطن فرصة لاختبار نوايا طهران، التي توظف ورقة التخصيب بنسبة 60% كمناورة سياسية لشراء الوقت وتعزيز موقعها التفاوضي، رغم اشتراطات أميركية مشددة.