
خامنئي يوافق على التفاوض مع واشنطن.. تحول استراتيجي أم تكتيك للبقاء؟
موافقة المرشد الإيراني على التفاوض مع واشنطن تعكس ضغوطًا داخلية وخارجية. بينما تسعى طهران لرفع العقوبات، ترفض مناقشة برنامج الصواريخ الباليستية، مؤكدة أنه ضرورة استراتيجية لمواجهة التهديدات الإقليمية، خاصة من إسرائيل. الأوروبيون يبقون في موقع المشاهدين، بينما تلوح واشنطن بالخيار العسكري كوسيلة ضغط.