خيارات صعبة.. كيف يتعامل الحليف الأوروبي مع تعريفات ترمب؟

التصعيد التجاري بين أميركا والصين يصل إلى مستوى غير مسبوق، مع ارتفاع الرسوم لـ54%. وبينما تحاول واشنطن كبح النفوذ الصيني، قد يؤدي الضغط إلى تحالفات دولية تضعف الموقف الأميركي.

قال جون هاريسون إن الرسوم الأميركية ستضغط على أسواق آسيا الناشئة، فيما سترتفع الرسوم على الصين إلى 54%، متوقعًا أن تدفع هذه الضغوط إلى مفاوضات وتنازلات تدريجية.

قال د. إدوارد يارديني إن فرض الرسوم الأميركية قد يؤدي إلى ركود تضخمي، ويضغط على الأسواق والشركات، وسط مخاوف من تراجع الاستثمارات وضعف النمو الاقتصادي في الفترة المقبلة.

إجراءات ترمب الجمركية تثير جدلًا واسعًا، وسط مخاوف من تصاعد التضخم والركود. بينما يواجه الاحتياطي الفيدرالي خيارات صعبة بين خفض الفائدة والحد من الضغوط التضخمية.

قالت هبة نصر، مديرة مكتب الشرق في واشنطن، إن الإدارة الأميركية لم توضح بعد إذا كانت التعريفات الجديدة ستُضاف إلى الرسوم السابقة، لكنها أكدت أن نظامًا شاملاً قائمًا سيطبق على جميع الواردات.

رسوم ترمب الجمركية تهدد برفع التضخم الأميركي وتعمّق الحرب التجارية مع الصين، التي تخضع بضائعها لضرائب تصل إلى 54%. بينما يبحث العالم عن رد موحد، لا يبدو أن هناك إجماعًا دوليًا بعد.

يزداد التباعد في وجهات النظر بين أميركا وأوروبا، ويرى نيكولاس وليامز، المسؤول السابق في الناتو، أن غموض المطالب الأميركية لأوروبا يخلق حالة من عدم اليقين. مشيرا إلى أن تعريفات ترمب تمثل تصعيدا إضافيا

يرى ميشال فياض، خبير في الاقتصاد الدولي، أن فرض ترمب للرسوم الجمركية قد يؤدي إلى تبعات اقتصادية خطيرة على الاقتصادين الأميركي والعالمي، حيث يرفع الأسعار ويؤثر على الشركات.

وسط تصاعد التوتر التجاري، تواجه واشنطن ردود فعل دولية ضد رسومها الجمركية المرتفعة، بينما ينقسم الداخل الأميركي حول جدواها. فهل تؤدي هذه الإجراءات إلى تعزيز الاقتصاد أم تدفع نحو ركود عالمي؟

قال جون هاريسون إن الرسوم الأميركية ستضغط على أسواق آسيا الناشئة، فيما سترتفع الرسوم على الصين إلى 54%، متوقعًا أن تدفع هذه الضغوط إلى مفاوضات وتنازلات تدريجية.

قال د. إدوارد يارديني إن فرض الرسوم الأميركية قد يؤدي إلى ركود تضخمي، ويضغط على الأسواق والشركات، وسط مخاوف من تراجع الاستثمارات وضعف النمو الاقتصادي في الفترة المقبلة.

إجراءات ترمب الجمركية تثير جدلًا واسعًا، وسط مخاوف من تصاعد التضخم والركود. بينما يواجه الاحتياطي الفيدرالي خيارات صعبة بين خفض الفائدة والحد من الضغوط التضخمية.

ترمب يفرض تعريفات جمركية جديدة، ودول مثل كندا والمكسيك ترد بإجراءات مماثلة، مما يهدد بحرب تجارية. يرى ترمب أن خطته تحمي الصناعات الأميركية، بينما يحذر الخبراء من تداعيات اقتصادية خطيرة.

قال العميد بسام ياسين إن الحدود اللبنانية السورية تشهد تحسنًا أمنيًا، مع تقدم الاتصالات لتعزيز الهدوء ومنع التهريب، رغم التحديات المرتبطة بالطبيعة الجغرافية والواقع الميداني.

تركيا تسعى لإنشاء قاعدة جوية في التيفور، وإسرائيل ترفض عبر غارات جوية. البيت الأبيض يفشل في التوسط، بينما تتجه أنقرة نحو تنسيق عسكري مع دمشق، وسط مؤشرات على وساطة فرنسية محتملة.

رسوم ترمب الجمركية تهدد برفع التضخم الأميركي وتعمّق الحرب التجارية مع الصين، التي تخضع بضائعها لضرائب تصل إلى 54%. بينما يبحث العالم عن رد موحد، لا يبدو أن هناك إجماعًا دوليًا بعد.

تصريحات وزير التجارة الأميركي تؤكد دعم خطة ترمب لإعادة التصنيع عبر الروبوتات، رغم هبوط المؤشرات والدولار، مع وعود بعوائد مستقبلية عبر توازن الميزان التجاري وتحفيز الصناعة الأميركية.

قالت إيرين تونكل كبيرة استراتيجية الأسهم الأميركية في BCA Research، إن موجة البيع العنيفة في الأسواق قد تتواصل مع تصاعد مخاوف الركود والتضخم، لكن الشركات قادرة على التكيف تدريجيًا مع الواقع الجديد.

أحدثت التعريفات الجمركية الأميركية صدمة بالأسواق، مع تراجعات حادة للشركات الكبرى. بينما تتزايد المخاوف بشأن سلاسل التوريد، يتجه المستثمرون إلى الأصول الآمنة وسط ضبابية مستقبلية.

رفع التعريفات الجمركية يهدد بزيادة التضخم إلى 4%، ما يضغط على المستهلكين والشركات الأميركية. الفيدرالي قد يخفّض الفائدة، لكن الأسواق تترقب تأثيرات أوسع على النمو والقدرة الشرائية.

يرى ميشال فياض، خبير في الاقتصاد الدولي، أن فرض ترمب للرسوم الجمركية قد يؤدي إلى تبعات اقتصادية خطيرة على الاقتصادين الأميركي والعالمي، حيث يرفع الأسعار ويؤثر على الشركات.

رسوم ترمب الجمركية تشعل الجدل داخليا، والأسواق تعاني من ضبابية. 56% من الأميركيون يعارضون القرار، خشية ارتفاع الأسعار.والكونجرس منقسم بشأن تداعيات القرار على الاقتصاد المحلي.

ردة فعل الأسواق على رسوم ترمب كانت عنيفة، وسط تراجع أسهم التكنولوجيا وضعف الدولار، فيما تحذر CFI Group من استمرار الضبابية ما لم تظهر بوادر لتفاهمات تجارية.

تراجعت السوق السعودية بفعل ضغوط خارجية ونتائج متباينة للشركات. الرسوم الأميركية تؤثر عالميا، فيما تبقى قطاعات التجزئة والمشاريع المحلية واعدة للفترة المقبلة.

في ظل السياسات الحمائية الأميركية، ستواجه اقتصادات دول آسيا تباطؤا في النمو. كما أوضح جيف أنغ أن التعريفات الأميركية ستؤثر سلبا على الطلب على الصادرات، ما يعزز التحديات الاقتصادية في المنطقة.