أداء متباين.. أرباح "التصنيع" تتراجع و"المملكة القابضة" تحقق نموا

تحدث فيصل سلطان، نائب الرئيس والمدير الإداري لشركة "Lucid" في الشرق الأوسط، عن إنشاء أول مصنع دولى للسيارات في السعودية، متوقعا ارتفاع نسبة السيارات الكهربائية بالمملكة من 7 إلى 30%

تواجه الأسواق الأميركية ضغوطا مع ارتفاع التقييمات وتصاعد مخاوف تباطؤ النمو، ما يدفع المستثمرين للتحول نحو الأسواق الصينية والأوروبية، وسط تصحيح ضروري لإعادة التوازن الاقتصادي.

نادر إيتيم، مدير تحليل أسواق النفط في "Argus"، أكد أن التوترات في اليمن قد تؤدي لتصعيد، وأن ضعف الطلب الصيني يضغط على أسعار النفط. أشار أيضًا إلى أن "أوبك+" قد تؤجل خططها إذا استمرت الضغوط السوقية.

قفز الذهب إلى مستوى قياسي فوق 3 آلاف دولار بدعم من الطلب المتزايد وسط ضبابية اقتصادية. محلل الأسواق لدى "World Gold Council"، يشير إلى أن مشتريات البنوك المركزية تحافظ على استقرار الأسعار.

تصاعد الهجمات الحوثية في البحر الأحمر يزيد من مخاطر الملاحة وأسعار النفط. محلل النفط لدى "ICIS"، بارني غراي، يشير إلى أن التدخل الأميركي قد يؤدي إلى مزيد التوترات. رغم محاولات الصين لتحفيز اقتصادها.

تتفوق الأسواق الأوروبية على نظيرتها الأميركية وسط تفاؤل بتصويت مرتقب على الخطة المالية الألمانية. مراسل الشرق للأخبار، تامر نجم، يشير إلى أن الدفاع والبنية التحتية تستفيد من هذا الزخم.

تواجه الأسواق العالمية ضبابية متزايدة بفعل التوترات السياسية والمخاطر الاقتصادية. محلل الاقتصاد الكلي لدى "AlphaSense"، إد مويا، يرى أن التعريفات الجمركية وضعف ثقة المستثمرين قد تؤدي إلى ركود.

السوق الأوروبي يشهد تحسنًا مدعومًا بالاستثمارات في البنية التحتية والدفاع. يواخم كليمينت، يرى أن التوجه يعزز الأسهم رغم افتقار أوروبا لشركات تكنولوجية كبرى. والذكاء الاصطناعي يدعم الشركات الناشئة.

تلجأ الشركات إلى تعديل العمر المفيد لأصولها الثابتة لتقليل الإنفاق وتحسين الأرباح. المحررة الأولى لدى "Bloomberg"، نينا ترنتمان، توضح أن ميتا وشركات أخرى تستخدم هذه الاستراتيجية.

واصلت بوينج تفوقها للشهر الثاني، مما يدعم استعادة الثقة في أدائها. العضو المنتدب لدى "1Bluehorizon"، د. ليونارد فافر، يشير إلى أن الشركة لا تزال تواجه تحديات تتعلق بسمعتها، مع استمرار تداول الحوادث.

تعتزم بولندا فرض ضرائب على شركات التكنولوجيا لتمويل إنفاقها العسكري، مما يثير قلق المستثمرين الأميركيين. اقتصادي أول لدى "WOOD & Company"، أليسيو كييزا، يشير إلى أن الرد الأميركي غير متوقع.

يسجل الذهب ارتفاعًا قويًا بسبب الضبابية الاقتصادية. "رئيس استراتيجية السلع - Saxo Bank"، أولي هانسن، يشير إلى أن التضخم وتباطؤ النمو يعززان الطلب عليه كملاذ آمن. رغم أن الذهب صعد في أزمات سابقة.

استضافة السعودية للأدوار النهائية للبطولة القارية تعزز الاستثمار الرياضي. أمين عام اتحاد غرب آسيا للبنتاثلون، يوضح أن هذا التطور يدعم رؤية 2030. تعديل الاتحاد الآسيوي للبنود المالية زاد الجوائز.

تحدث فيصل سلطان، نائب الرئيس والمدير الإداري لشركة "Lucid" في الشرق الأوسط، عن إنشاء أول مصنع دولى للسيارات في السعودية، متوقعا ارتفاع نسبة السيارات الكهربائية بالمملكة من 7 إلى 30%

تواجه الأسواق الأميركية ضغوطا مع ارتفاع التقييمات وتصاعد مخاوف تباطؤ النمو، ما يدفع المستثمرين للتحول نحو الأسواق الصينية والأوروبية، وسط تصحيح ضروري لإعادة التوازن الاقتصادي.

نادر إيتيم، مدير تحليل أسواق النفط في "Argus"، أكد أن التوترات في اليمن قد تؤدي لتصعيد، وأن ضعف الطلب الصيني يضغط على أسعار النفط. أشار أيضًا إلى أن "أوبك+" قد تؤجل خططها إذا استمرت الضغوط السوقية.

أوضح أحمد عقل، محلل مالي في "تريدرز هاوس"، أن التراجعات في أسواق المنطقة مرتبطة بالتوترات الجيوسياسية والعوامل الاقتصادية العالمية، مؤكدًا أن القطاع البنكي يمثل فرصة استثمارية.

ارتفع الذهب متجاوزا 3 آلاف دولار للأونصة، واستمرار الضبابية الاقتصادية يعزز مكاسب المعدن الأصفر، مع توقعات بوصول الذهب إلى 3500 دولار بدعم من مشتريات البنوك المركزية، والفضة قد تتجاوز 35 دولارا

تتأرجح الأسواق المالية بين تأثير المخاوف الاقتصادية والبحث عن فرص استثمارية. فمع احتمالية ركود الاقتصاد الأميركي، يتساءل المستثمرون عن مدى انعكاس ذلك على الأسواق الإقليمية، خاصة السوق السعودية.

تواصل الأسواق المالية مسيرتها وسط ضبابية المشهد الاقتصادي، حيث تترقب قرارات حاسمة من البنوك المركزية قد تعيد رسم مسار الفائدة والتضخم. وفي ظل تلك المخاوف تتجه الأنظار نحو تحركات الدولار وأسواق الأسهم

قفزت أسعار الصلب بنحو 50% إلى 975 دولارا للطن بعد فرض الولايات المتحدة رسوما بنسبة 25%، وسط تسارع عمليات الشراء. ويهدد القرار سلاسل التوريد العالمية، ما قد يؤثر على إنتاج الدول المصدّرة.

يحافظ مؤشر "تاسي" على 11,500 نقطة، ما يعكس استقرار السوق، فيما تترقب الأسواق قرارات الفيدرالي، خاصة أن تباطؤ التضخم يعزز توقعات خفض الفائدة، ما يدعم معدلات الإقراض بين البنوك السعودية.

شهد "تاسي" ارتدادا قويا من مستوى 11,500 نقطة، ويعتبر الثبات عند هذا المستوى مؤشرا إيجابيا، فيما تأثر القطاع البنكي بتقلبات الفائدة وعوائد السندات الأميركية، وسط توقعات بالارتفاع 15% قبل نهاية 2025