
هل ينهي مقتل "أبي خديجة" خطر داعش أم يعيد تشكيله؟
يشكل مقتل عبد الله مكي الرفيعي، ضربة قاسية لداعش، حيث كان مسؤولا عن العمليات الدولية ووالي العراق وسوريا. العملية تمت بتعاون استخباراتي أميركي-عراقي-كردي، ما يعزز أهمية الوجود الأميركي بالمنطقة، بحسب سرمد البياتي، باحث في الشؤون الأمنية والاستراتيجية، الذي يرى أنه رغم استهداف قيادات الصف الأول، يبقى خطر التنظيم قائما.