هل تقود السعودية وساطة بين طهران وواشنطن؟

قال مراسل الشرق في واشنطن، عزوز عليلو، إن قمة العملات المشفرة في البيت الأبيض جمعت لأول مرة قادة القطاع مع مسؤولي إدارة ترمب، بهدف مناقشة سياسات تنظيمية جديدة، فيما أكد ترمب دعمه للعملات الرقمية.

قال ماثيو روبنسن، المستشار السابق لشؤون الشرق الأوسط في البرلمان الأوروبي، إن الاتحاد الأوروبي تعهد بتقديم 2.5 مليار يورو لدعم إعادة إعمار سوريا، مع تخفيف العقوبات بشرط التزام القادة الجدد بالسلام.

تعثر مفاوضات غزة يزيد الضغوط على حكومة نتنياهو وسط تصاعد الاحتجاجات الداخلية. مجلس الأمن يطرح إشرافًا دوليًا على غزة والضفة ضمن رؤية مصرية تواجه رفضًا إسرائيليًا خشية فقدان السيطرة.

أعلن الأردن عن تعاون ثلاثي مع قطر وسوريا لدعم قطاع الطاقة، حيث تمول قطر إمدادات الغاز بـ66 مليون دولار، في حين يتولى الأردن نقلها عبر العقبة إلى سوريا، ما يساهم في تحسين إمدادات الكهرباء.

تباطؤ ارتفاع إيجارات المساكن في السعودية إلى أدنى مستوى في عامين يثير تساؤلات حول مستقبل السوق، فبينما يرى البعض أنه استراحة مؤقتة، يشير د. نايف الغيث إلى أن التضخم لا يزال منخفضا بين 1.5% و2%.

بعد هدوء نسبي دام 20 يوما، تشهد الحدود السورية اللبنانية تصعيدا أمنيا مع وصول تعزيزات عسكرية سورية، إثر اشتباكات دامية أودت بحياة ثلاثة عناصر أمنية، وسط تبادل للاتهامات بين حزب الله ودمشق.

تقترب موسكو من وقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكن شروطها، مثل نزع سلاح كييف تعرقل الاتفاق. الخبير في الأمن القومي، ماندو، يشير إلى أن روسيا تريد ضمان حياد أوكرانيا. ترمب يحاول الظهور كصانع صفقات.

التوتر في البحر الأحمر يتصاعد مع استمرار الضربات الأميركية ضد الحوثيين، وسط جدل حول فعاليتها. إيران تراقب، واليمن مهدد بالتحول إلى ساحة حرب مفتوحة، ما يعمّق تعقيدات المشهد الإقليمي.

تحسن العلاقات بين أنقرة وواشنطن يفتح الباب لحل الملفات العالقة. الخبير في الشؤون الإقليمية والدولية، جوكان شينكارا، يشير إلى أن رفع العقوبات والعودة لبرنامج إف-35 قيد النقاش، وسط تحديات اقتصادية.

شنت أميركا أول ضربة عسكرية ضد الحوثيين في عهد ترمب، مستهدفة مراكز القيادة في اليمن. العملية تحمل رسائل قوية لإيران، وسط مخاوف من تصاعد التوتر وتأثيره على الملاحة والتجارة الدولية.

تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان يثير تساؤلات حول استقلالية السياسة النقدية، وسط تحديات كبرى تشمل إصلاح القطاع المصرفي، إعادة هيكلة الدين، واستعادة الثقة الدولية بعد إدراج لبنان بالقائمة الرمادية.

أوضح أحمد الرشيد، المحلل المالي بصحيفة الاقتصادية، أن قطاع البتروكيماويات يشهد تحركات إيجابية مع ارتفاع تاسي، لكن الاتجاهات لا تزال غير واضحة. الكثير من الشركات لم تعلن نتائجها، مما يساهم في التقلبات

استضافة السعودية للأدوار النهائية للبطولة القارية تعزز الاستثمار الرياضي. أمين عام اتحاد غرب آسيا للبنتاثلون، يوضح أن هذا التطور يدعم رؤية 2030. تعديل الاتحاد الآسيوي للبنود المالية زاد الجوائز.

تباطؤ ارتفاع إيجارات المساكن في السعودية إلى أدنى مستوى في عامين يثير تساؤلات حول مستقبل السوق، فبينما يرى البعض أنه استراحة مؤقتة، يشير د. نايف الغيث إلى أن التضخم لا يزال منخفضا بين 1.5% و2%.

خالد المبيض، الرئيس التنفيذي لشركة منصات العقارية، تحدث عن خريطة العمارة السعودية وأثرها الاقتصادي، مشيراً إلى جاذبية المدن التراثية. كما تناول التحديات في القطاع العقاري

تعتزم إندونيسيا رفع الحظر عن سفر العمالة للسعودية مع اعتماد تدابير لحمايتهم، تشمل حدا أدنى للأجور. وتُقدر التحويلات السنوية بـ2 مليار دولار، مما يحفز اقتصاد إندونيسيا ويرفع التنافسية بسوق العمل

تاسي يستعيد 2% من خسائره بعد ثلاثة أسابيع من التراجع، وسط ارتدادات طبيعية بفعل فقدان الزخم الهبوطي. فيما يشير الخبراء إلى أن استمرار التعافي يتطلب تحقيق مكاسب إضافية بنسبة تصل إلى 2%.

تحدث فيصل سلطان، نائب الرئيس والمدير الإداري لشركة "Lucid" في الشرق الأوسط، عن إنشاء أول مصنع دولى للسيارات في السعودية، متوقعا ارتفاع نسبة السيارات الكهربائية بالمملكة من 7 إلى 30%

تتعافى السوق السعودية تدريجيا، رغم التذبذب المستمر بين 11,800 و12,400 نقطة انتظارا للنتائج المالية. ورغم انخفاض السيولة، يرى غسان الذكير أنها ستتحسن بعد رمضان، ما قد يدعم الزخم الشرائي.

ديفي أرورا، رئيس قسم إدارة المحافظ في ضمان للاستثمار، تحدث عن تأثير الرسوم الجمركية على الأسواق الخليجية. أشار لفرص شراء الأسهم الإماراتية والسعودية، خاصة في القطاع المصرفي والشركات ذات العوائد الجيدة

تترقب السوق السعودية تحركات الأسهم اليوم، مع متابعة نتائج الشركات والإدراجات الجديدة. ويشير ماجد الخالدي إلى احتمال تعرض المؤشر العام لضغوط، لاختبار مستوى 11,850 نقطة، وهو مستهدف فني مهم.