بعد شطب "حديد عز".. كيف تتحرك السيولة في البورصة المصرية؟

يرى ديفي أرورا، رئيس قسم إدارة المحافظ في شركة ضمان للاستثمار، أن السوق السعودي يواجه تحديات بسبب تراجع أسعار النفط وضعف الطلب على البتروكيماويات، لكنه يبرز فرصًا في السياحة والعقار والمصارف.

حقق سهم "سيدي كرير" مكاسب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مدعوما باختراق مستويات فنية هامة. واقتراب المتوسط المتحرك لـ 50 يوما من 200 يوم يشير إلى اختراق ذهبي، مما يعزز الزخم الإيجابي

لوران ليكو، مؤسس The Macro Butler، يرى أن بيانات الوظائف ستؤثر على معنويات الأسواق، مع تحول نحو الأصول الدفاعية بسبب ضعف البيانات الاقتصادية، مما قد يؤثر على التضخم والركود.

تصاعدت التساؤلات حول جدوى بناء احتياطي العملات المشفرة، مع تمييز "بتكوين" و"إيثريوم" عن غيرهما. سولوت يشير إلى أن "بتكوين" يُعتبر ذهبًا رقميًا، بينما تستمد "إيثريوم" أهميتها من حجم الأموال المتداولة.

يتراجع الدولار رغم التعريفات الجمركية، ما يعكس توقعات بتأجيل التنفيذ أو ضعف الاقتصاد الأميركي. فالنتين مارينوف يبرز استفادة اليورو من ضعف الدولار والتوقعات النقدية، بينما تعتمد تحركات العملات الأخرى.

سوق الذهب يشهد تقلبات، إذ بلغ 2,880 دولارًا للأوقية بعد أداء ضعيف. ستورج يوضح أن ارتفاع عوائد السندات والدولار أثر على الطلب، لكنه يؤكد استمرار الدعم بفضل مشتريات البنوك المركزية وصناديق التداول.

الأسواق الأوروبية تواصل أداءها الإيجابي مدعومة بتوصيات الاستثمار وتحسن السياسة. قطاع الدفاع يقود الصعود، مع إعلان بريطانيا وألمانيا عن ميزانيات عسكرية غير مسبوقة وسط توترات أمنية.

الأسواق تواجه ترقبًا وبيعًا لأسهم نفيديا، مما يثير تساؤلات حول مستقبل القطاعات الرائدة. ستيف سوسنيك يشير إلى التحول للأسهم الدفاعية والقلق المتزايد بسبب التعريفات والتوترات التجارية.

الولايات المتحدة تجدد رسومها الجمركية، مما يثير قلق المدراء الماليين بشأن الواردات. نينا ترنتمان تشير إلى تأثيرات محتملة مثل ارتفاع أسعار السلع المستوردة من المكسيك وكندا، ورد أوروبا المحتمل.

استخدام الذكاء الاصطناعي يعزز نمو فنتك، وتيري هاينس يناقش تأثير الشركات الناشئة الأمريكية. يسلط الضوء على تنوع خدمات فينتك والفرص الناشئة للمستثمرين في قطاعات مثل التأمين.

تصريحات ترمب حول إدراج عملات مشفرة في الاحتياطي الأميركي تسببت في تقلبات السوق. جيمس باترفيل يذكر أن الإعلان أثار تشويشًا، مما أدى إلى تقلبات. الأسعار بدأت تستقر بعد الارتفاع المبدئي مع تزايد الثقة.

تشهد الأسواق العالمية تقلبات ملحوظة بسبب التوترات الاقتصادية. نانسي دافيس من "Quadratic Capital Management" تؤكد أن التصريحات الاقتصادية والميزانيات العمومية تزيد العدم اليقين.

لمعالجة أزمات لبنان، يطرح البنك الدولي صندوقًا تمويليًا بقيمة مليار دولار. ياسين جابر، وزير المالية، يذكر أن الصندوق لإعادة بناء البنية التحتية والمنازل المتضررة، وهو ما يزال في مرحلة الدراسة.

حقق سهم "سيدي كرير" مكاسب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مدعوما باختراق مستويات فنية هامة. واقتراب المتوسط المتحرك لـ 50 يوما من 200 يوم يشير إلى اختراق ذهبي، مما يعزز الزخم الإيجابي

يرى ديفي أرورا، رئيس قسم إدارة المحافظ في شركة ضمان للاستثمار، أن السوق السعودي يواجه تحديات بسبب تراجع أسعار النفط وضعف الطلب على البتروكيماويات، لكنه يبرز فرصًا في السياحة والعقار والمصارف.

لوران ليكو، مؤسس The Macro Butler، يرى أن بيانات الوظائف ستؤثر على معنويات الأسواق، مع تحول نحو الأصول الدفاعية بسبب ضعف البيانات الاقتصادية، مما قد يؤثر على التضخم والركود.

شهدت الأسواق الأميركية تقلبات حادة خلال شهر فبراير، حيث سيطر التذبذب على وول ستريت وسط مخاوف متزايدة من الركود التضخمي، الذي يجمع بين ارتفاع معدلات التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي.

رانيا يعقوب، رئيسة "ثري واي لتداول الأوراق المالية"، أكدت أن السوق المصري يشهد نشاطًا بسبب تحركات السيولة نحو الأسهم الكبرى. توقعت انتعاشًا في أبريل مع خفض الفائدة وأهمية الطروحات الحكومية

عبد ربه زيدان، رئيس الأبحاث في "أرقام المالية"، تحدث عن تأثير التوترات السياسية ونتائج الشركات على السوق السعودي. أشار إلى التراجع في فبراير بسبب التوترات، وتوقعات إيجابية في رمضان.

شهدت السوق السعودية تراجعات ملحوظة، بسبب النتائج المخيبة للأعمال خاصة قطاع البتروكيماويات بقيادة "سابك"، التي تعرضت لخسائر كبيرة أثرت على ثقة المستثمرين، كما انخفضت السيولة مع عمليات بيع من الأجانب.

تراجعت الأسواق الأميركية والذهب بعد موجة صعود استمرت لثمانية أسابيع، بفعل جني أرباح وارتفاع عوائد السندات، وفقا لمحمد السلايمة، نائب رئيس أول في "كابيتال للاستثمارات".

سهم "مصر للألمنيوم" يقترب من قمته التاريخية وسط تداولات نشطة، حيث يوضح محمد عادل، المحلل المالي في الشرق، أن ارتفاع التداول بدأ منتصف يناير مع تصاعد الحديث عن الرسوم الجمركية على المعادن.

تراجعت نتائج سابك في الربع الرابع بفعل ارتفاع التكاليف التشغيلية وأسعار اللقيم، ما أدى إلى خسائر غير متوقعة. عام 2025 قد يشهد تحسنا طفيفا، لكن الطلب يظل عاملا حاسما ما لم يحدث تغيير في أسعار الفائدة