وزير خارجية إيران يزور لبنان في ظل تصعيد عسكري إسرائيلي

وزير الخارجية الإيراني في زيارة مفاجئة، للبنان متعلقة بمفاوضات وقف إطلاق النار شرط الحصول على موافقة حزب الله، ومساعي وزير الخارجية متوافقة مع دعم لبنان في ظل نية إيران عدم التصعيد.

أعلن بايدن عدم التفاوض علنا مع إسرائيل بشأن الرد على إيران، ووفق عزوز عليلو، مراسل الشرق في واشنطن، هناك أسباب كثيرة متعلقة بالأمر، في وقت ترغب به إسرائيل في ضرب منشآت نفطية.

قالت ديالا الخليلي مراسلة الشرق في موسكو إنه منذ عامين تدرس روسيا شطب حركة طالبان المحظورة في موسكو منذ عام 2003 من قائمة المنظمات الإرهابية.

في تصاعد خطير للتوترات، كثف الجيش الإسرائيلي غاراته على الضاحية الجنوبية، مما دفع اللبنانيين للنزوح نحو مناطق أكثر أمانا. ووفقا للتقارير، تجاوز عدد النازحين اللبنانيين حاجز المليون و200 ألف.

في أول خطبة له منذ خمس سنوات، ركز المرشد الإيراني على تعزيز صمود المقاومة اللبنانية بعد اغتيال "حسن نصر الله"، داعيًا .إلى عدم الاستسلام أو التراجع. بحسب د. طارق عبود، أستاذ العلاقات الدولية

د.سمير التقي: إيران وإسرائيل في مواجهة مفتوحة بلا وساطة، وإيران تمتص الضربات وتستعد لحرب استنزاف طويلة بدعم غير مباشر من الصين وروسيا، وسط تصعيد يكشف هشاشة الردع.

أشار رائد جبر مدير مكتب صحيفة الشرق الأوسط إلى أن موسكو لا ترى رغبة غربية جدية في التوصل إلى تسوية، وتؤمن بأن استخدام القوة لفرض أمر سياسي غير مقبول، وتؤكد دعمها لاستخدام إيران للتقنية النووية سلمياً.

التحرك السعودي يبرز كجهد دبلوماسي لتجنيب المنطقة كارثة، في ظل تصعيد إسرائيلي مستمر، ودعم أميركي معلن، وسط مخاوف من استهداف منشآت نووية وجر أطراف جديدة للصراع.

يعرب صخر، خبير عسكري واستراتيجي،يوضح أن إسرائيل بدأت بكسر ميزان الردع، لكن إيران تستمسك بالصواريخ البالستية، فيما يرى محمود يزبك، خبير الشؤون الإسرائيلية، أن هيبة إسرائيل تضررت بشكل غير مسبوق.

واشنطن أكدت أنها لا تمنح إسرائيل تفويضًا مطلقًا، لكنها تقدم دعماً لوجستياً ودفاعياً عبر أنظمة باتريوت، مع استعداد للتدخل إذا هوجمت مصالحها أو قواتها في المنطقة.

تعتمد إيران بنسبة تفوق الستين بالمئة على الغاز الطبيعي في توليد الكهرباء، واستهداف حقل بارس يؤثر على الإنتاج المحلي ويعطل التزامات التصدير ويعيد السوق إلى مستويات 2020.

شهدت المنطقة تصعيدا غير مسبوق بين إسرائيل وإيران، حيث وصلت الضربات الإيرانية إلى عمق الأراضي الإسرائيلية، ما يثير تساؤلات حول تغير موازين الردع وتبدل بنك الأهداف.

نتنياهو حصل على ضوء أخضر أميركي قبل الضربة، والمعارضة الإسرائيلية موحدة خلفه، فيما تواجه طهران تراجعًا استراتيجيًا بفعل اغتيالات استهدفت علماء وقادة كبار

استهدفت إسرائيل منشآت نووية وقيادات بالحرس الثوري الإيراني، فيما ردّت طهران بضربات صاروخية طالت مقار الدفاع والمخابرات ومرافق عسكرية في مدن إسرائيلية رئيسية.

يرى الخبراء والمحللون أن النزاع الحالي بين إيران وإسرائيل يتجاوز قدرة أوروبا على التدخل، بينما تراهن طهران على صمودها ومواقف حلفائها، ويبقى القرار الحقيقي بيد أميركا وحدها.

قال أدهم حبيب الله، الصحفي المتخصص في الشأن الإسرائيلي، إن ضربة حيفا أحدثت صدمة داخلية بعد مقتل مدنيين داخل الملاجئ، مشيرًا إلى خلل محتمل في أنظمة الإنذار المبكر، متوقعا تصعيد مرتقب

قال د. باسم حشاد إن التوترات الجيوسياسية ترفع تكاليف الشحن والتأمين عبر ممرات حيوية كقناة السويس، ما يعزز الضغوط التضخمية عالميًا وسط دعم غربي واضح لإسرائيل.

وسط تصعيد غير مسبوق للتوترات الجيوسياسية بين إيران وإسرائيل، يدعو الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى صفقة مع إيران، فيما يتصاعد الانقسام داخل الولايات المتحدة حول كيفية التعامل مع طهران.

د.سمير التقي: إيران وإسرائيل في مواجهة مفتوحة بلا وساطة، وإيران تمتص الضربات وتستعد لحرب استنزاف طويلة بدعم غير مباشر من الصين وروسيا، وسط تصعيد يكشف هشاشة الردع.

رغم التصعيد الإيراني الإسرائيلي، لم تعكس أسعار النفط حتى الآن صدمة كبيرة في المعروض، إلا أن مخاوف السوق تتزايد من استهداف منشآت تصدير حيوية أو تعطيل مضيق هرمز.

قمة مجموعة السبع تنطلق في كندا وسط تصعيد إيراني-إسرائيلي وتباين بين القادة. غياب البيان الختامي يعكس الانقسام، وترقب عالمي لمواقف ترمب وجدله الداخلي بشأن دور واشنطن.

أشار رائد جبر مدير مكتب صحيفة الشرق الأوسط إلى أن موسكو لا ترى رغبة غربية جدية في التوصل إلى تسوية، وتؤمن بأن استخدام القوة لفرض أمر سياسي غير مقبول، وتؤكد دعمها لاستخدام إيران للتقنية النووية سلمياً.

التحرك السعودي يبرز كجهد دبلوماسي لتجنيب المنطقة كارثة، في ظل تصعيد إسرائيلي مستمر، ودعم أميركي معلن، وسط مخاوف من استهداف منشآت نووية وجر أطراف جديدة للصراع.

يعرب صخر، خبير عسكري واستراتيجي،يوضح أن إسرائيل بدأت بكسر ميزان الردع، لكن إيران تستمسك بالصواريخ البالستية، فيما يرى محمود يزبك، خبير الشؤون الإسرائيلية، أن هيبة إسرائيل تضررت بشكل غير مسبوق.

واشنطن أكدت أنها لا تمنح إسرائيل تفويضًا مطلقًا، لكنها تقدم دعماً لوجستياً ودفاعياً عبر أنظمة باتريوت، مع استعداد للتدخل إذا هوجمت مصالحها أو قواتها في المنطقة.