بعد التصعيد بين إسرائيل وحزب الله.. قلق أميركي من اتساع رقعة الحرب

من المتوقع أن يوقع زيلينسكي وترمب في البيت الأبيض اتفاقًا بشأن المعادن، رغم الانتقادات السابقة. الصفقة تركز على المعادن لصناعة البطاريات، لكن غياب ضمانات أمنية لأوكرانيا يثير شكوكًا في فائدتها.

استعرضت مراسلة الشرق في واشنطن، زينة إبراهيم، وقائع زيارة رئيس الوزراء البريطاني إلى أميركا، قائلة إن العلاقات بين البلدين طويلة وتاريخية في مجالات متعددة، مضيفة أن ملف أوكرانيا تصدر جدول المباحثات.

قال د. عبد الحفيظ شرف إن السياسة الأميركية تجاه سوريا تشهد جدلًا داخليًا بين من يدعو للحوار ومن يصر على الضغوط، مشيرًا إلى دور إسرائيل، وإيران، والمكونات السورية والعلاقات الإقليمية.

إسرائيل ترفض الانسحاب من محور فلادلفيا، ما يهدد الاتفاق ويزيد التوتر. بدعم أميركي، تسعى لتغيير واقع غزة دون تقديم تنازلات، فيما تواجه المفاوضات عراقيل تعيق تحقيق أي تقدم ملموس.

فرضت أميركا تعريفات 10% على النفط الكندي، ما يفتح باب التصعيد وسط تساؤلات عن خفض الإنتاج الكندي. في ظل تقلبات النفط الروسي والفنزويلي، يبقى السعر بين 70 و75 دولارا بانتظار تطورات الأسواق.

قال مايكل جرين إن خطط إقالات قطاع الذكاء الاصطناعي والرقائق تعكس رؤية ترمب لإعادة هيكلة الإدارة وفق أجندته السياسية. ورغم تأثيرها المحتمل على الابتكار، يرى أن الاستثمار سيستمر بوتيرة متسارعة.

التعريفات الأميركية على الواردات الصينية والمكسيكية تهدد استقرار التجارة العالمية، مع تصاعد الضغوط على سلاسل التوريد وسط حالة عدم يقين متزايدة، وفقا لتحليل بيتر ساند من Xeneta.

قال بيتر كارديللو، كبير اقتصاديي الأسواق في Spartan Capital Securities، إن تعريفات ترمب الجمركية على الصين ستؤثر سلبًا على الاقتصاد الأميركي والعالمي، مرجحًا أن تكون وسيلة ضغط لإعادة التفاوض.

طلب أوجلان حل حزب العمال الكردستاني ونزع سلاحه، ما يضع تركيا أمام مسار جديد قد يغير المشهد الكردي. لكن كيف سينعكس ذلك على الوضع في سوريا والعراق؟ وما تأثيره على العلاقات الأميركية-التركية؟

انطلقت جولة جديدة من المحادثات بين روسيا والولايات المتحدة، وتركزت على استئناف عمل البعثات الدبلوماسية للبلدين، وشدد الجانب الروسي على أن بناء الثقة بين الطرفين يجب أن يكون أولوية

تحاول إسرائيل تمديد المرحلة الأولى من اتفاق غزة، مع استمرار تبادل الأسرى وتعزيز المساعدات، بينما تواجه المرحلة الثانية عقبات سياسية وعسكرية. داخليًا، يواجه نتنياهو ضغوطًا لتمرير الموازنة.

وصلت الوفود الإسرائيلية وحركة حماس إلى القاهرة لمباحثات حول تمديد المرحلة الأولى 42 يومًا أو الانتقال للمرحلة الثانية. إسرائيل تريد التمديد، بينما حماس تسعى للمرحلة الثانية

قال د. عبد العليم محمد إن محاولات إسرائيل لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق تهدف لتجنب استحقاقات المرحلة الثانية، خاصة انسحابها من غزة. وأكد أن التحدي الأكبر للوسطاء هو تجنب انهيار الاتفاق.

إسرائيل تمدد المرحلة الأولى من اتفاق الأسرى، وسط ضغوط داخلية حول تنفيذ المرحلة الثانية وانسحاب الجيش من غزة. حماس توافق على مبدأ التمديد، بينما يطالب اليمين المتطرف بالعودة إلى القتال.

حماس اعتبرت تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي حول عدم الانسحاب من محور فلادلفيا معطلة لمحادثات وقف إطلاق النار، بينما وصلت وفود من قطر ومصر وإسرائيل للقاهرة لاستكمال المفاوضات، مع توقع دمج مرحلتي الاتفاق

وقف إطلاق النار في غزة مستمر وفق تقارير أميركية، فيما تحتضن القاهرة مفاوضات مكثفة بمشاركة إسرائيل وقطر وأميركا. ورغم البحث في مستقبل الهدنة، تبقى التساؤلات قائمة حول مصيرها.

إسرائيل ترفض الانسحاب من محور فلادلفيا، ما يهدد الاتفاق ويزيد التوتر. بدعم أميركي، تسعى لتغيير واقع غزة دون تقديم تنازلات، فيما تواجه المفاوضات عراقيل تعيق تحقيق أي تقدم ملموس.

هدوء غير مسبوق رافق عملية تبادل الأسرى، حيث أُفرج عن 600 فلسطيني، بينهم 457 من غزة، بينما لا يزال 46 أسيرًا بانتظار الإفراج. إسرائيل ترسل وفدها التفاوضي إلى القاهرة لبحث المرحلة الثانية.

استكملت إسرائيل تبادل الأسرى مع غزة، لكنها تواجه ضبابية بشأن المرحلة الثانية. تلوح احتمالات تمديد التهدئة مع اقتراب شهر رمضان، وسط مفاوضات مرتقبة في الدوحة والقاهرة وضغوط سياسية داخل إسرائيل.

رغم نجاح المرحلة الأولى، تزداد صعوبة المرحلة الثانية من اتفاق غزة. إسرائيل تشدد شروطها، مطالبة بنزع سلاح حماس واستمرار البقاء في بعض المناطق، بينما تبدي حماس مرونة في التفاوض