هل يصبح سوق السندات الملاذ الآمن من الركود الاقتصادي؟

تشهد بنجلاديش احتجاجات واسعة ضد رئيسة الوزراء، التي جاءت بعد إعادة نظام الحصص في التوظيف، الذي خصص 30% من الوظائف لعائلات المجاهدين ، مما يثير التساؤل حول أسباب اندلاع هذه الاحتجاجات.

استعدادات إسرائيلية مكثفة للرد الإيراني المرتقب، وسط توقعات كبيرة من الجانب الإسرائيلي والجانب الأميركي بأن يكون الرد الإيراني خلال 24 ساعة، في ظل حديث عن رد مضاد أو ربما رد استباقي.

أفاد مراسل الشرق في نيويورك حسين إبراهيم أن كريم خان المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية قدم إحاطته لمجلس الأمن حول آخر ما توصلت إليه تحقيقات مكتبه، فيما يتعلق بالسودان

ينمو التفاؤل حول العملات المشفرة، مع توقعات بارتفاع البتكوين وشراء مليون وحدة قريبًا. توضح ليزا تيشينكو أن قرصنة حديثة كبدت الإيثريوم خسائر كبيرة، لكنها لا تؤثر على فرص السوق.

في ظل تصاعد الاهتمام المؤسسي بالأصول الرقمية، يطرح السؤال الأبرز: هل أصبح الاستثمار في العملات المشفرة جزءا من الاستراتيجيات المالية طويلة الأجل، أم أنه مجرد موجة مؤقتة تحركها الظروف الراهنة؟

تحافظ بتكوين على نطاق تداول أفقي بين 90 و109 آلاف دولار منذ منتصف نوفمبر الماضي. ويرى الخبراء أن صمودها عند مستوى الدعم الحالي قد يعزز فرص صعودها من جديد، ما يبقي المستثمرين في حالة ترقب.

قال إيلان سولوت إن البتكوين يتذبذب ضمن نطاق واسع، متأثرًا بجني الأرباح بعد تنصيب ترمب. وأوضح أن العملات المشفرة تواجه تأثيرًا مزدوجًا، إذ تُعامل كذهب رقمي لكن ارتباطها بالأسواق يزيد من تقلباتها.

بتكوين ترتفع إلى 97 ألف دولار وسط توقعات ببلوغ 150 ألفا، مدفوعة بتدفق السيولة والتحوط ضد التضخم. رغم استفادة بعض العملات البديلة، تتركز السيولة في بيتكوين، بينما تواجه المشاريع الناشئة تحديات.

قال تشارلي إيريث إن البتكوين يمر بفترة استقرار بعد مكاسب قوية، فيما تهيمن على السوق بحصة تفوق 61%. وأوضح أن العملات البديلة متراجعة، وسط حذر المستثمرين وتجنب الصناديق الكبرى لها.

استجابت أسعار العملات المشفرة لعودة ترمب، حيث ارتفعت البتكوين بشكل ملحوظ. طوران المامادوف يحلل تأثيرات هذه العودة، مشيرًا إلى تراجع الإيثيريوم ومتوقعًا انتعاشًا مستقبليًا.

وسط اضطرابات العملات المشفرة، استعادت إيثيريوم جزءا من خسائرها بعد تراجعها 48% منذ ديسمبر. ويرى هشام العياص أن هذه التقلبات طبيعية في الأسواق الرقمية، حيث تشهد موجات هبوط وصعود مستمرة.

خلال أزمة الرسوم الجمركية التي أثارها ترمب، لم تظهر البتكوين كأصل آمن، حيث شهدت تذبذبات شديدة بين الهبوط السريع والتعافي ثم العودة إلى التراجعات نتيجة عزوف المستثمرين عن المجازفة.

قال تشارلز موريس، إن تذبذب الإيثريوم مقارنة بالبتكوين يعكس تقلبات السوق، بينما تبقى العملات المشفرة عرضة للضغوط الاقتصادية. وأشار إلى أن تحويل البتكوين المصادَر لاحتياطي استراتيجي فكرة جيدة.

بعد خيبة الموسم الماضي، أجرى نادي الاتحاد تغييرات فنية وإدارية، واستقطب لاعبين بارزين، مما عزز أداءه، مستفيدا من انشغال منافسيه في دوري الأبطال، ليتصدر الدوري برصيد 55 نقطة.

الإقبال الاستثماري على الصكوك العقارية يعكس ثقة عالمية بالسوق السعودية. مما يعزز السيولة ويفتح المجال لمزيد من الاستثمارات العقارية في ظل مشاريع ضخمة كالمدن الاقتصادية واستضافة كأس العالم

ناقش راجات بهاتاشاريا، كبير استراتيجي استثمار في Standard Chartered WM، التراجعات في الأسواق الأميركية وقطاع التكنولوجيا، مع توقعات بتراجع التضخم وصعود قطاع التكنولوجيا الصيني بفضل التحفيز المالي.

أوضح أحمد الرشيد، محلل مالي أول في صحيفة الاقتصادية، أن تراجع السوق السعودي يعود لضعف أداء الأسهم وتوقعات نتائج الشركات. تراجع سهم "نادك" بسبب انخفاض مبيعات الألبان رغم النمو في البروتين.

حمزة الكعود، محلل شؤون الشرق الأوسط في TS Lombard، ناقش العوامل التي دعمت نمو الأصول المدارة في السعودية، مثل زيادة الاستثمارات الأجنبية، وأكد على أهمية تطوير قطاع المعادن والتعدين لجذب الاستثمارات.

أبقى المركزي المصري الفائدة دون تغيير لمراقبة التضخم، مع توقعات بخفض 300 نقطة أساس في أبريل، فيما يفشل المؤشر الثلاثيني للبورصة في الثبات فوق 31 ألف نقطة بسبب التوترات الجيوسياسية

ناصر القرعاوي أكد على تعزيز التعاون الاقتصادي بين السعودية وقطر عبر مجلس مشترك، مع زيادة الاستثمارات القطرية في السعودية، خاصة في العقار، ورفع التبادل التجاري إلى 10 مليارات دولار بحلول 2025-2026.

مؤشر "تاسي" مستقر فوق مستويات 12300 نقطة مع تراجع السيولة وضعف قطاع الطاقة بسبب انخفاض النفط. ورغم تحسن القطاعات غير النفطية، تظل شركات البتروكيماويات تحت ضغط ارتفاع التكاليف.

سعد آل ثقفان ناقش نتائج شركات "نادك" و"أديس القابضة" و"لومي"، مشيرًا لتراجع سهم نادك رغم الأرباح بسبب ضعف الإيرادات في بعض القطاعات، وتوقع نموًا مستقبليًا للشركات.

السوق الكويتية تحقق بداية قوية في 2024 بفضل نتائج البنوك القياسية، مما رفع التداولات 42%. وشهد شهر فبراير تداولات يومية بـ52 مليون دينار، مع انتقال الأموال بين الأسهم وفقا للأرباح والتوزيعات النقدية.