بايدن يصرّ على سباق الرئاسة.. والعالم يترقّب

الصحفي أدم جابيرا يرى أن تنظيم كأس العالم للرياضات الإلكترونية في السعودية يعكس الرياضة المستقبلية، متوقعًا استقطاب استثمارات وجذب سياحي بفضل إطلاق أول فعالية من نوعها عالميًا.

تواجه حماس ونتنياهو ضغوطًا للتوصل إلى وقف إطلاق النار. ونفت مصر التنسيق الأمني بشأن محور فيلادلفيا رغم تصريح إسرائيل بذلك. وتقدم أميركا حوافز لإسرائيل تشمل طائرات F15 وF35 وبرنامج مساعدات.

انسحاب أميركا من مفاوضات غزة يُحدث "زلزالًا دبلوماسيًا" وسط اتهامات لحماس بعرقلة الاتفاق. ترمب يمنح إسرائيل ضوءًا أخضر للتصعيد ويحمّل الحركة مسؤولية فشل الهدنة.

قال رياض درار المستشار السياسي لمجلس سوريا الديمقراطية، إن فشل لقاء دمشق سببه تعنت الحكومة وغياب الشفافية، مشددًا على أن سوريا تحتاج إلى حوار وطني ودستور يضمن مشاركة جميع القوى.

قال د. كريستيان لوكين رئيس مركز الدراسات والأبحاث الدولية، إن سوء الفهم وتباين السياسات فاقما التوتر بين باريس والجزائر، فيما رأى د. حسام حمزة أن العلاقات تمر بمرحلة إعادة تعريف حاسمة.

قالت كاميليا انتخابي فرد رئيسة تحرير إندبندنت فارسي إن طهران تستخدم التوقيت الحالي لكسب الوقت وسط الخلافات الأميركية الأوروبية، فيما أكد أندرياس رينيك أن نجاح المحادثات مرهون بعودة واشنطن.

أعلن الرئيس الفرنسي ماكرون عزمه الاعتراف بدولة فلسطينية خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، وسط ترحيب عربي وأوروبي وانتقادات أميركية وإسرائيلية، بينما قلّل ترمب من أهمية الموقف الفرنسي.

قال د. بلال زعيتر المستشار في علم الأدوية، إن قرار وزارة الصحة الأميركية بحظر الثيميروسال من اللقاحات سياسي أكثر من كونه علميًا، مؤكدًا أن الدراسات لم تثبت خطورة هذه المادة على الصحة.

قال د. عائد ياغي مدير هيئة الإغاثة الطبية في غزة، إن سياسة التجويع الإسرائيلية أودت بحياة أكثر من 1100 شخص، بينهم عشرات الأطفال، مشيرًا إلى أن المساعدات لا تزال محدودة وتمر عبر قيود مشددة.

قال زيد البرزنجي الخبير الاقتصادي، إن خفض الفائدة الأميركية ليس مبررًا اقتصاديًا حاليًا رغم ضغوط ترمب، موضحًا أن قوة سوق العمل ومستوى التضخم يدعمان بقاء السياسة النقدية دون تغيير.

قال عبد الحميد توفيق المحلل السياسي، إن تأجيل مشاورات باريس يعكس انقساماً داخل "قسد" ومماطلة بعض قياداتها، مشيراً إلى أن الضغط الأميركي والفرنسي يدفع نحو اتفاق نهائي مع دمشق.

رغم إعلان ترمب سحب الوفد الأميركي من المفاوضات، أكدت القاهرة والدوحة استمرار المحادثات مع حماس وإسرائيل. مصادر تؤكد أن الانسحاب الأميركي تكتيكي والوساطة تسعى لتقريب وجهات النظر بشأن الانسحاب والضمانات

تأسيس حزب ثالث يلقى دعمًا واسعًا من الناخبين الأميركيين، إلا أن الواقع الانتخابي يفرض تحديات قانونية وتمويلية معقدة، تمنع ترجمة هذا التأييد إلى تمثيل سياسي مؤثر على مستوى الكونجرس أو الرئاسة.

يرى خبير السياسات الأميركية، د. وليد فارس أن مشروع ماسك السياسي لا يستهدف زعزعة الحزبين بل التأثير عبر تحالفات ذكية. نفوذه المالي والتقني قد يمنحه موطئ قدم جديدا في معركة الكونجرس الأميركية المقبلة.

مراسلة الشرق: تهديد ماسك بتمويل معارضين جمهوريين قد يغيّر المعادلة داخل الحزب، وسط غضب قاعدته من قانون يزيد الدين العام. إنشاء حزب جديد يبقى صعبًا رغم نفوذ المال.

الهجرة تحولت إلى مأزق سياسي للحزب الديمقراطي، فبين احترام الإجراءات القانونية ومخاوف الانفلات الحدودي، تتزايد الانقسامات ويخشى البعض من خسارة أصوات الناخبين.

في ظل اتهامات متزايدة لإدارة ترمب بتعزيز نفوذ الأثرياء، ينفي الجمهوريون وجود تهديد للديمقراطية، بينما يرى الديمقراطيون أن المال السياسي يهدد التوازن بين الاقتصاد والسياسة.

اتهامات متبادلة بين الجمهوريين والديمقراطيين بشأن اضطرابات لوس أنجلوس. سياسات ترمب حول الهجرة تثير الجدل، والديمقراطيون يحذرون من تداعيات الترحيل العشوائي والتدخل العسكري.

يثير اعتماد الجمهوريين على القرارات التنفيذية التي استخدمها الديمقراطيون سابقًا جدلًا واسعًا بين الحزبين، فيما تواجه المحاكم تحديات في ضبط تنفيذها وسط تجاهل بعض الإدارات للأحكام القضائية.

محادثات الرياض تنعش الحوار الأميركي الروسي بعد قطيعة 3 سنوات. موسكو تصفها بالإيجابية، بينما تشهد واشنطن انقساما بين ترحيب الجمهوريين ومخاوف الديمقراطيين من تأثيراتها على الملف الأوكراني.

قالت هبة ناصر، إن ترمب يدفع بسياسات متشددة تشمل مراجعة ملفات المهاجرين، وتقييد الجنسية بالولادة، ونشر القوات على الحدود. هذه الخطوات تواجه تحديات قانونية في مدن الملاذ الديمقراطية.

في كاليفورنيا، حيث يتفجر أكبر حريق غابات هذا العام، يزداد الوضع السياسي تعقيدًا، وسط اتهامات من الجمهوريين للديمقراطيين بعدم الاستعداد الكافي. يزداد التوتر الاجتماعي والسياسي، ويظل السؤال قائمًا: هل ستُسهم المأساة في توحيد البلاد أم تعزيز الانقسامات؟