الناتو يصف الصين بـ"الداعم الرئيسي" لموسكو في حرب أوكرانيا ويهددها بدفع الثمن

شملت التوصيات الختامية لاجتماعات حلف الناتو توصيات بشأن الصين بسبب دعمها لروسيا في حربها ضد أوكرانيا، واعتبرت الخارجية في الصين أن التوصيات تهدد حركة التجارة مع أوروبا.

الناتو يتهم الصين للمرة الأولى بدعم آلة الحرب الروسية، لكن سبق ذلك محاولات حثيثة للحلف لاحتواء نفوذ بكين المتنامي، خاصة مع تركيز الناتو على تعزيز الشراكة في جوار الصين الإقليمي والبحري.

صدرت توصيات اجتماعات حلف الناتو الختامية، والتي تصدرتها الصين بسبب دعمها لروسيا في حربها ضد أوكرانيا، وجاءت التوصيات في وقت يحاول به الحلف احتواء الصين، بالتزامن مع سباق التسليح.

انطلقت جولة جديدة من المحادثات بين روسيا والولايات المتحدة، وتركزت على استئناف عمل البعثات الدبلوماسية للبلدين، وشدد الجانب الروسي على أن بناء الثقة بين الطرفين يجب أن يكون أولوية

موسكو ترفض نشر قوات حفظ سلام أوروبية في أوكرانيا، معتبرة ذلك تصعيدًا جديدًا. بينما تبدي واشنطن تفهمًا للمخاوف الروسية، تتهم موسكو أوروبا بتأجيج الصراع. روسيا تؤكد انفتاحها على تسوية تضمن أمنها القومي.

قرارات ترمب بتقليص النفقات الدفاعية قد تقلل الوجود العسكري في إفريقيا، مما يخفض الدعم لمكافحة الإرهاب. هذه الخطوة تثير مخاوف تعزيز نفوذ روسيا والصين، بينما يأمل البعض في تحسين الاستقرار الإقليمي.

تتطور العلاقات السعودية الأميركية عقب لقاء وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان مع المسؤولين في واشنطن. يوضح سلمان الشريدة أن الشراكة الاستراتيجية بين البلدين تشهد نموًا متزايدًا.

التقارب الروسي الأميركي يفتح باب التساؤلات حول تأثيره على العلاقات مع طهران، وسط رفض إيراني لأي وساطة بشأن المفاوضات مع واشنطن، وتمسكها بسياساتها في ظل الضغوط الأميركية المستمرة.

تشهد السياسة الخارجية الأميركية تحولًا كبيرًا بعيدًا عن النهج التقليدي. يوضح آدم كليمنتس أن ترمب يسعى لتعزيز علاقاته مع روسيا والصين، بينما يواجه صعوبات في تطوير العلاقات مع السعودية وإسرائيل.

تدفع الولايات المتحدة أوكرانيا للموافقة على منحها نسبة كبيرة من المعادن النادرة، في ظل غياب بدائل أوروبية. يوضح ماهر نقولا الفرزلي أن روسيا والصين تستغلان الموقف لإعادة تشكيل موازين القوى.

في سلسلة من اللقاءات التي جرت مؤخرا في واشنطن، حاول زعماء أوروبا، بمن فيهم الرئيس الفرنسي ماكرون، إقناع الرئيس الأمريكي ترمب بإعادة النظر في سياساته تجاه روسيا، وبالأخص فيما يتعلق بفلاديمير بوتين.

على الرغم من فرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة على صادرات النفط الإيرانية، إلا أن الأسواق لم تتفاعل معها، ما يعكس محدودية تأثير هذه الإجراءات في ظل قدرة طهران على الالتفاف عليها وزيادة إنتاجها

في ظل استمرار الحرب بين روسيا وأوكرانيا، تبرز الضمانات الأمنية الأوروبية كخيار سياسي لاحتواء الصراع وتحقيق سلام دائم، لكنها تظل رهينة الاتفاقات بين موسكو وكييف ومقترنة بتقديم تنازلات متبادلة.

التعريفات الأميركية على الواردات الصينية والمكسيكية تهدد استقرار التجارة العالمية، مع تصاعد الضغوط على سلاسل التوريد وسط حالة عدم يقين متزايدة، وفقا لتحليل بيتر ساند من Xeneta.

الأسهم الصينية تجذب المستثمرين مع اقتراب مؤشر "سي إس آي 300" من 4000 نقطة. استثمارات ضخمة في الذكاء الاصطناعي، بقيادة "علي بابا"، تعزز الصعود. تدفقات رأس المال تتجه من أميركا والهند واليابان نحو الصين

يرى فيليب وول أن البنوك الأميركية تواجه صعوبات في الصين، لكن الخروج ليس الحل الأمثل، بل التكيف مع القوانين المحلية والصبر لتحقيق نجاح طويل الأمد. ويشير إلى أن الصين تظل سوقًا مهمة رغم التحديات.

يرى الخبير الصيني جون جونغ أن الرسوم الأميركية ضد السفن الصينية تهدد التجارة العالمية، وبكين قد تلجأ لمنظمة التجارة، رغم طول الإجراءات. والتفاوض مع ترمب ممكن إذا قدمت الصين تنازلات.

أسهم التكنولوجيا الصينية تحقق مكاسب قوية وسط إعادة تقييم المستثمرين، إذ ارتفع "هانج سنج" 30% هذا العام. في المقابل، تعاني أسهم التكنولوجيا الأميركية، فيما تبقى نتائج إنفيديا عاملا مؤثرا.

دكتورة ليال توضح أن الفيروس الجديد ينتمي لعائلة كورونا ويشبه "ميرس"، مشيرة إلى أنه قد لا يتسبب في جائحة، ولكن الحذر ضروري. وأكدت أهمية البحث العلمي ومراقبة انتقال الفيروسات من الحيوانات للبشر

قرارات ترمب بتقليص النفقات الدفاعية قد تقلل الوجود العسكري في إفريقيا، مما يخفض الدعم لمكافحة الإرهاب. هذه الخطوة تثير مخاوف تعزيز نفوذ روسيا والصين، بينما يأمل البعض في تحسين الاستقرار الإقليمي.

تشهد السياسة الخارجية الأميركية تحولًا كبيرًا بعيدًا عن النهج التقليدي. يوضح آدم كليمنتس أن ترمب يسعى لتعزيز علاقاته مع روسيا والصين، بينما يواجه صعوبات في تطوير العلاقات مع السعودية وإسرائيل.

تدفع الولايات المتحدة أوكرانيا للموافقة على منحها نسبة كبيرة من المعادن النادرة، في ظل غياب بدائل أوروبية. يوضح ماهر نقولا الفرزلي أن روسيا والصين تستغلان الموقف لإعادة تشكيل موازين القوى.

تعتزم على بابا استثمار 53 مليار دولار في الذكاء الاصطناعي، ويرى كايل رودا، محلل أول للأسواق المالية في Capital.com، أن هذا لا يهدد الشركات الأميركية، بل يشكل نظاما موازيا للمنافسة