خالد اليوسف | رئيس ديوان المظالم في السعودية: نسعى للأمان القضائي وجذب الاستثمار.
التويجري: السعودية حققت نحو 100 إصلاح في مجال حقوق الإنسان.
محمد سليماني | موفد "الشرق"- أبيدجان.. أحمد الغامدي | مراسل "الشرق"- الرياض
وسائل التواصل الاجتماعي قرنت السعادة باقتناء السلع المادية.
محاكم ديوان المظالم تختص بالقضايا الإدارية بين طرفين أحدهما الدولة
ناخبو ديسانتيس قد ينقسمون بين ترمب وهيلي.
الحرس الثوري قام بضرب القواعد الأميركية في العراق.
الدبابات الإسرائيلية تسيطر بالكامل على منطقة المواصي.
تزداد المؤشرات على أن إسرائيل تسعى خلف أكثر من منشآت نووية، بينما ترى واشنطن أن أمام طهران فرصة أخيرة للتراجع. الضربات تتسارع، والخيارات السياسية تتقلص يوما بعد آخر.
التصعيد بين أميركا وإيران يتأرجح بين الضغط العسكري وخيارات الحوار، وسط تحذيرات من حرب استنزاف طويلة ترهق الجميع وتفتح الباب أمام حسابات إقليمية معقدة.
تخضع الصحافة الإسرائيلية لرقابة متعددة الأنواع، من العسكرية إلى الذاتية، ما يقلص المساحة المتاحة للنقد والشفافية. الرقابة تغذيها الامتيازات والتهديدات على حد سواء.
واشنطن تلوح بضربة على فوردو دون حسم القرار، وسط تحذيرات من آثار بيئية وخطر تصعيد مفتوح. السيناريوهات تزدحم، لكن الغموض الأميركي يبدو مقصودا لإرباك طهران.
رغم تصاعد التهديدات، تبقى المنشآت النفطية بعيدة عن مرمى التصعيد، في مؤشر على توافق غير معلن لاحتواء الصدمة. الأسواق تقرأ حربا قصيرة، وسط ترقب لأي تحول استراتيجي.
واشنطن تلوح بالقوة وتمنح طهران مهلة محدودة قبل اتخاذ القرار. التحركات الدبلوماسية مستمرة، وخيارات إيران باتت محصورة بين التنازل النووي أو التصعيد الكامل.
وسط تصاعد التوترات الإقليمية، يحذر خبراء من كارثة بيئية محتملة في شرق العراق، خاصة إذا استهدفت منشآت نووية إيرانية، ما دفع الحكومة لتشكيل خلية أزمة تحسّبا لأي تسرب إشعاعي.
المنطقة على حافة تحول خطير مع تصاعد التحذيرات من توسع المواجهة. التحركات الأميركية تحاول كبح التصعيد، وسط رسائل إيرانية تحذر من تجاوز "الخط الأحمر".
التوتر يتصاعد بين إيران وإسرائيل وسط تردد أميركي في حسم المسار. السيناريوهات مفتوحة، من التصعيد العسكري إلى الدبلوماسية، والموقف مرهون بحدود المصالح والحسابات الدقيقة.
تتأرجح مواقف القوى الكبرى بين الدعوة للتهدئة والدعم غير المباشر، ففي الوقت الذي تتصاعد فيه حدة المواجهة بين إيران وإسرائيل، يبقى الموقف الأميركي حذرا، بينما تلوح موسكو بالوساطة.
المؤشر السعودي ينجح في الإغلاق باللون الأخضر رغم تقلبات الجلسات الماضية، وسط ثبات مستويات السيولة وترقب النتائج المالية للربع الثاني، تتجه الأنظار إلى أثر شركة أكسبو 2030 على شركات التشييد والفنادق
تمثل مذكرة التفاهم الأخيرة بين السعودية وفرنسا دفعة استراتيجية جديدة لتعزيز قطاع الطيران، من خلال التركيز على تطوير البنية التحتية وتدريب الكوادر، بما يدعم مستهدفات رؤية 2030.
تاسي يتحرك ضمن اتجاه هابط بفعل التوترات الجيوسياسية وارتفاع معدلات الفائدة. زيدان يحدد مستويات الدعم عند 10,500 و10,000 نقطة، ويؤكد أن بقاء برنت فوق 75 دولارا يمنح دعما مؤقتا لبعض الأسهم القيادية.
سهم "ناس" يتداول دون مستويات الطرح وسط تقييم مرتفع وضغوط من التوترات الإقليمية. الميموني يرى أن ضعف شهية المخاطرة وتقلبات القطاع تحد من أداء السهم حاليا، مع فرص تحسّن مشروطة بانحسار المخاطر.
السوق السعودية تقلص خسائرها بدعم من التقييمات الجذابة وتوزيعات الأرباح، فيما ساهم إدراج "ناس" في رفع السيولة مؤقتا. الخالدي يشير إلى بقاء الحذر، مع احتمالات تأجيل بعض الطروحات في حال استمرار التوترات.
منارات العمران السعودية تتوسع في إفريقيا، مع خطط لدخول أوغندا وتنزانيا بعد جنوب إفريقيا. طارق الحربي يؤكد أن المصنع في مصر يغطي كافة احتياجات الشركة من المواد.
التصعيد في الشرق الأوسط يفرض الحذر على الأسواق، لكن السوق السعودية تظل جذابة، وفق رانيا جول، بفضل الإنفاق المحلي القوي والأساسيات الاقتصادية. وتوقعت استمرار الزخم رغم تحفظ المستثمرين الأجانب.
تراجع سهم طيران ناس في أول يوم تداول وسط تعليق مزدوج للتداول بسبب الضغوط البيعية. المحللة ماري سالم ترى أن الحرب بالمنطقة وارتفاع تكاليف التشغيل أثرا على ثقة المستثمرين رغم أساسيات الشركة الجيدة.
تاسي يتحرك في نطاق عرضي مع ترقب المستثمرين لقرارات الفيدرالي الأميركي ونتائج الشركات. أحمد الرشيد يؤكد استمرار الضغوط على المصارف بفعل أسعار الفائدة المرتفعة وتباين المخصصات بين البنوك.
السوق السعودية تتحرك ضمن نطاق عرضي مع تصاعد التوترات الجيوسياسية في المنطقة. إبراهيم الهندي يوضح تأثير الأوضاع السياسية على إدراج "طيران ناس" وترقب المستثمرين لمسار أسعار النفط وقرارات الفيدرالي.