د. شين ليو | كبير محاضري الدراسات الآسيوية في جامعة مورس ليفربول.. د. حسين العطاس | كاتب اقتصادي
روبرت فوكس | خبير عسكري واستراتيجي.. حاتم صابر | خبير أمني واستراتيجي
سكوت أولينجر | ضابط سابق في الاستخبارات المركزية الأميركية.. أحمد عيسى | خبير في شؤون الأمن القومي الإسرائيلي - الفلسطيني
د.سمير التقي: إيران وإسرائيل في مواجهة مفتوحة بلا وساطة، وإيران تمتص الضربات وتستعد لحرب استنزاف طويلة بدعم غير مباشر من الصين وروسيا، وسط تصعيد يكشف هشاشة الردع.
أشار رائد جبر مدير مكتب صحيفة الشرق الأوسط إلى أن موسكو لا ترى رغبة غربية جدية في التوصل إلى تسوية، وتؤمن بأن استخدام القوة لفرض أمر سياسي غير مقبول، وتؤكد دعمها لاستخدام إيران للتقنية النووية سلمياً.
التحرك السعودي يبرز كجهد دبلوماسي لتجنيب المنطقة كارثة، في ظل تصعيد إسرائيلي مستمر، ودعم أميركي معلن، وسط مخاوف من استهداف منشآت نووية وجر أطراف جديدة للصراع.
يعرب صخر، خبير عسكري واستراتيجي،يوضح أن إسرائيل بدأت بكسر ميزان الردع، لكن إيران تستمسك بالصواريخ البالستية، فيما يرى محمود يزبك، خبير الشؤون الإسرائيلية، أن هيبة إسرائيل تضررت بشكل غير مسبوق.
واشنطن أكدت أنها لا تمنح إسرائيل تفويضًا مطلقًا، لكنها تقدم دعماً لوجستياً ودفاعياً عبر أنظمة باتريوت، مع استعداد للتدخل إذا هوجمت مصالحها أو قواتها في المنطقة.
تعتمد إيران بنسبة تفوق الستين بالمئة على الغاز الطبيعي في توليد الكهرباء، واستهداف حقل بارس يؤثر على الإنتاج المحلي ويعطل التزامات التصدير ويعيد السوق إلى مستويات 2020.
شهدت المنطقة تصعيدا غير مسبوق بين إسرائيل وإيران، حيث وصلت الضربات الإيرانية إلى عمق الأراضي الإسرائيلية، ما يثير تساؤلات حول تغير موازين الردع وتبدل بنك الأهداف.
نتنياهو حصل على ضوء أخضر أميركي قبل الضربة، والمعارضة الإسرائيلية موحدة خلفه، فيما تواجه طهران تراجعًا استراتيجيًا بفعل اغتيالات استهدفت علماء وقادة كبار
استهدفت إسرائيل منشآت نووية وقيادات بالحرس الثوري الإيراني، فيما ردّت طهران بضربات صاروخية طالت مقار الدفاع والمخابرات ومرافق عسكرية في مدن إسرائيلية رئيسية.
يرى الخبراء والمحللون أن النزاع الحالي بين إيران وإسرائيل يتجاوز قدرة أوروبا على التدخل، بينما تراهن طهران على صمودها ومواقف حلفائها، ويبقى القرار الحقيقي بيد أميركا وحدها.
تزايد الطلب على السندات اليابانية والأسهم الآسيوية، وسط تراجع شهية المخاطرة تجاه الأصول الأميركية، بحسب كرانثي باثيني من WealthMills securities، وأداء الأسهم الصينية يبقى تحت الضغط رغم جاذبيتها.
تخطط الصين لضخ تمويل ضخم في البنية التحتية لمواجهة الضغوط التجارية من أميركا. الخطوة تهدف لتعزيز الطلب المحلي وتوجيه رسالة استعداد اقتصادي لواشنطن وسط أجواء من التوتر المتصاعد.
تعمل الصين على تحديث خطة "صُنع في الصين 2025" لتعزيز التصنيع المحلي وزيادة التنافسية ومواجهة القيود الأميركية، خاصة في قطاع الرقائق الإلكترونية، مع طموح بأن تصبح قوة صناعية بحلول 2035.
عمار العيثاوي أكد تقدم العراق في الشمول المالي خلال العامين الماضيين عبر فتح الحسابات، القروض، وانتشار الدفع الإلكتروني، ضمن استراتيجية لإصلاح القطاع المالي العام والخاص.
قال بيار فضول المدير العام لـSquare AssociatesK، إن التقييمات المنخفضة والفرص في قطاعات التكنولوجيا تحفّز عودة المستثمرين الأجانب إلى الصين رغم استمرار التوترات الجيوسياسية والتجارية مع أميركا.
قال بول ميكس من Harvest Portfolio Management، إن القيود الأميركية على صادرات الرقائق ستبطئ الصين لكنها لن توقف تقدمها في الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن بكين ستطور تقنياتها تدريجيًا بدعم حكومي واسع.
يظهر الاقتصاد الصيني تباينا، مع نمو الإنتاج الصناعي بنسبة 6.1% في أبريل، متجاوزا التوقعات، بينما جاءت مبيعات التجزئة دون المتوقع، ما يثير التساؤلات حول فعالية التحفيزات الحكومية.
يواجه الاقتصاد الياباني ضغوطا متزايدة بفعل التضخم الذي يضعف استهلاك المواطنين، بينما تؤثر المخاوف التجارية العالمية على سياسات بنك اليابان، وفي الصين، يعاني الاقتصاد من ضعف الاستهلاك رغم تخفيض الرسوم.
شهدت جنيف انفراجة نسبية بين واشنطن وبكين، مع اتفاق مبدئي على تخفيف القيود الجمركية، وفتح الأسواق الصينية جزئيًا، والنتائج إيجابية مرحليًا لكنها لا تمحو الأثر العميق للسياسات الحمائية السابقة.
تفاعل مؤشر "هانج سانج" بشكل إيجابي، مع حزمة تحفيزات اقتصادية جديدة أعلنتها بكين لدعم الاقتصاد الصيني. مسجلا اختراقا للمتوسط المتحرك وارتفاعا تجاوز 20% منذ بداية أبريل، ليمحو بذلك خسائر تعريفات ترمب.