تشو شوان | كاتب متخصص في الشؤون الصينية.. د. محمد علي إبراهيم | أستاذ اقتصاديات النقل
د. أوميد شكري | مستشار الجغرافيا السياسية للطاقة.. د. فهد بن جمعة | عضو لجنة الاقتصاد والطاقة في مجلس الشورى السعودي سابقا
د. باولو فان شيراخ | رئيس معهد "جلوبال بوليسي" في واشنطن.. د. أحمد رفيق عوض | رئيس الدراسات المستقبلية في جامعة القدس
د.سمير التقي: إيران وإسرائيل في مواجهة مفتوحة بلا وساطة، وإيران تمتص الضربات وتستعد لحرب استنزاف طويلة بدعم غير مباشر من الصين وروسيا، وسط تصعيد يكشف هشاشة الردع.
أشار رائد جبر مدير مكتب صحيفة الشرق الأوسط إلى أن موسكو لا ترى رغبة غربية جدية في التوصل إلى تسوية، وتؤمن بأن استخدام القوة لفرض أمر سياسي غير مقبول، وتؤكد دعمها لاستخدام إيران للتقنية النووية سلمياً.
التحرك السعودي يبرز كجهد دبلوماسي لتجنيب المنطقة كارثة، في ظل تصعيد إسرائيلي مستمر، ودعم أميركي معلن، وسط مخاوف من استهداف منشآت نووية وجر أطراف جديدة للصراع.
يعرب صخر، خبير عسكري واستراتيجي،يوضح أن إسرائيل بدأت بكسر ميزان الردع، لكن إيران تستمسك بالصواريخ البالستية، فيما يرى محمود يزبك، خبير الشؤون الإسرائيلية، أن هيبة إسرائيل تضررت بشكل غير مسبوق.
واشنطن أكدت أنها لا تمنح إسرائيل تفويضًا مطلقًا، لكنها تقدم دعماً لوجستياً ودفاعياً عبر أنظمة باتريوت، مع استعداد للتدخل إذا هوجمت مصالحها أو قواتها في المنطقة.
تعتمد إيران بنسبة تفوق الستين بالمئة على الغاز الطبيعي في توليد الكهرباء، واستهداف حقل بارس يؤثر على الإنتاج المحلي ويعطل التزامات التصدير ويعيد السوق إلى مستويات 2020.
شهدت المنطقة تصعيدا غير مسبوق بين إسرائيل وإيران، حيث وصلت الضربات الإيرانية إلى عمق الأراضي الإسرائيلية، ما يثير تساؤلات حول تغير موازين الردع وتبدل بنك الأهداف.
نتنياهو حصل على ضوء أخضر أميركي قبل الضربة، والمعارضة الإسرائيلية موحدة خلفه، فيما تواجه طهران تراجعًا استراتيجيًا بفعل اغتيالات استهدفت علماء وقادة كبار
استهدفت إسرائيل منشآت نووية وقيادات بالحرس الثوري الإيراني، فيما ردّت طهران بضربات صاروخية طالت مقار الدفاع والمخابرات ومرافق عسكرية في مدن إسرائيلية رئيسية.
يرى الخبراء والمحللون أن النزاع الحالي بين إيران وإسرائيل يتجاوز قدرة أوروبا على التدخل، بينما تراهن طهران على صمودها ومواقف حلفائها، ويبقى القرار الحقيقي بيد أميركا وحدها.
قال موكيش ساهديف، رئيس قسم تداول النفط في Rystad Energy، إن الأسواق لم تسعّر سيناريو الانفجار الكامل رغم التصعيد، متوقعًا بقاء أسعار برنت قرب 70 دولارًا، مع تحذيره من مخاطر مضيق هرمز.
قالت ديلين وو، المحللة الاستراتيجية في Pepperstone، إن بعض مؤشرات أسواق آسيا أظهرت استجابة إيجابية مدفوعة ببيانات قوية، مثل مبيعات التجزئة في الصين، لكنها حذّرت من التفاؤل المفرط وسط استمرار التوترات
قال أحمد عز الدين إن الاستثمارات الصينية في مصر استفادت من اتفاق الشراكة الاستراتيجية، وتوسعت في مشروعات البنية والقطاعات الصناعية، ما أتاح فرصًا لتصدير المنتجات المصرية إلى الصين وأفريقيا
تراجعت الأسواق رغم التوصل إلى اتفاق بين واشنطن وبكين، إذ غاب الوضوح حول تفاصيل المحادثات، ومع أن التفاؤل ساد في البداية، فإن الغموض دفع المؤشرات نحو التصحيح المؤقت.
المعادن الأرضية النادرة تقلب موازين القوى بين واشنطن وبكين مع تصاعد اعتماد الدفاع الأميركي على الواردات الصينية. موريس بيري يحذر من هشاشة العلاقات وسط تحولات تدريجية لصالح الصين.
اتفاق مبدئي بين واشنطن وبكين يشمل تمديد تسوية الرسوم الجمركية وقيود التصدير، مع احتمال تخفيض رسوم إضافية مرتبطة بملف الفنتانيل، بحسب د. جون جونغ، وسط ترقب لمصادقة الرئيسين.
الأسواق الآسيوية تتفاعل بإيجابية مع إشارات واشنطن حول صفقة تجارية مع بكين، لكن غياب التصريحات الصينية يدعو للحذر. رغم ذلك، فإن الاتفاق الكامل يحتاج شهورا واستمرار التفاؤل يبقى مرهونا بالتطورات المقبلة
اتفاق أميركي صيني مؤقت حول الرسوم والمعادن النادرة يخفف حدة التوتر بين القوتين الاقتصاديتين، ويدعم الأسواق العالمية واستقرار سلاسل الإمداد، ويمنح دول الخليج مساحة لتوسيع شراكاتها.
فرضت واشنطن رسومًا مقابل تعهد صيني بتوريد المعادن النادرة، والباحثة الاقتصادية، راشيل زيمبا، حذّرت من هشاشة الاتفاق بسبب غياب تفاصيل التنفيذ، بينما أبقت بكين ملفات التكنولوجيا والرقائق خارج التفاهم.
أثار الاتفاق الأميركي الصيني تساؤلات حول توازن المكاسب وغياب التفاصيل، والزميل أول في معهد بانجول، شو، قال إن استمرار الرسوم الجمركية ومخاوف المعادن النادرة يجعلانه اتفاقًا هشًا لا يضمن تهدئة حقيقية.