نيل ويلسون | كبير محللي الأسواق- Markets.com: رالي الأسواق في نوفمبر رائع والأرقام تحدد خفض الفائدة
الاقتصاد المحلي في دبي ينبع بالحياة
سنرى ارتدادة في أسواق النفط لتراجع نشاط التنقيب في الولايات المتحدة
الزخم عاد للأسواق بارتفاعات متتابعة تخللتها عمليات جني أرباح
مع إعلان متوقع لحزب العمال الكردستاني بشأن نزع السلاح أو حله، تتجه الأنظار نحو تحول جذري في الاستراتيجية الكردية، وسط تساؤلات عن الضمانات ومستقبل عناصر الحزب.
تصعيد مستمر على الحدود بين الهند وباكستان يثير المخاوف من صدام نووي، بينما ترى الهند أن باكستان لا تملك القدرة على تحمّل تبعات أي حرب، وتؤكد التزامها بالرد والدفاع.
وسط تصاعد التوترات بين الهند وباكستان، تشير تمارا برو، الباحثة في الشؤون الآسيوية، إلى استمرار الوساطات الدولية، مؤكدة أن الجيش الباكستاني يبقى العنصر المؤثر في تحديد مسار الأزمة.
الأزمة الإنسانية في غزة تتفاقم مع استمرار إغلاق المعابر، وآلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات تنتظر الدخول، فيما يعاني القطاع الصحي من نقص حاد بالمستلزمات، وفق الصحفية نور السويركي.
هيثم ناصر: التصعيد بين الهند وباكستان مرشح للاستمرار لأسابيع وسط ردود دولية خجولة، ولا مؤشرات على حرب طويلة، فيما يشكل العامل الاقتصادي رادعًا للطرفين.
تصاعد التوتر بين الهند وباكستان عبر استخدام الطائرات المسيرة والصواريخ في كشمير، وسط اتهامات متبادلة وانهيار قنوات التواصل الدبلوماسي، ما ينذر بأزمة إقليمية معقدة وطويلة.
الاتفاق الأميركي البريطاني الجديد خفض الرسوم الجمركية على الصادرات وفتح باب التفاهم التجاري. الرئيس الأميركي دونالد ترمب يسوقه كمخرج سياسي قبل جولات الشرق الأوسط لتعزيز صفقاته عالميا.
إدارة ترمب تفرض عقوبات على شركات صينية تدعم إيران، ضمن سياسة ضغط تهدف للتأثير بالمفاوضات النووية. خطوة لا تعرقل التفاوض لكنها تحمل رسائل لأطراف عدة بينها الصين.
موسكو وبكين توطدان شراكة تعزز الأمن والتجارة بعيدًا عن أميركا. يناقشان قضايا كالتحالفات العسكرية والتجارة بالعملات المحلية، فيما العرب يحافظون على توازن مع جميع الأطراف.
منظمة الصحة العالمية تدرس دعم أدوية إنقاص الوزن لتقليل تكاليف علاج السمنة. الهدف تخفيف الأعباء عبر برامج غذائية وتمارين، مع أدوية مدعومة تدرج ضمن خطط العلاج بالدول كافة.
الاقتصاد الأميركي يسجل أول انكماش فصلي منذ 2022 بنسبة 0.3%، مع تباطؤ في الوظائف الخاصة. الأسواق تسعر خفضا للفائدة، والفيدرالي في موقف معقد بين الركود والتضخم.
ارتفعت مؤشرات وول ستريت بعد تغريدة لترمب أكد فيها استمرارية رئيس الفيدرالي، وتلميحه بخفض الرسوم على الصين، ما دعم أسهم التكنولوجيا وأعاد الأسواق إلى مسار الانتعاش.
افتتحت الأسواق الأميركية على تراجع حاد، حيث انخفض مؤشر داو جونز بأكثر من 350 نقطة، متأثرا بتزايد المخاوف من تصاعد التوترات التجارية بين الصين وأميركا، في وقت حساس للاقتصاد العالمي.
قال محمد فتحي المذيع في "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، إن تصريحات جيروم باول رئيس الفيدرالي، تميل إلى تشديد السياسة النقدية رغم تباطؤ النمو، مؤكداً أن الأسواق تلقت الرسائل بتحفظ مع تصاعد الحرب التجارية.
جولياس بينديكاس من Mercer أكد أن أوروبا قد ترد على تعريفات ترمب بتعريفات مستهدفة. أضاف أن التراجع عن هذه التعريفات غير مرجح، وأن الحرب التجارية قد تؤدي لتباطؤ النمو وارتفاع التضخم.
قال مارك كونورز، مؤسس Risk Dimensions، إن ترمب يعزز استخدام العملات المشفرة كأولوية وطنية، مع التركيز على البتكوين. وأوضح أن هذا التحول سيحدث تأثيرًا إيجابيًا على الاقتصاد والمصارف.
يتوقع الخبراء زيادة الإنتاج النفطي في عهد ترمب مع خفض التشريعات، وإلغاء الدعم للطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية بالإضافة إلى انسحاب محتمل من اتفاقية باريس، مع غموض حول التعريفات الجمركية على النفط.
يمر الاقتصاد الأميركي بفترة مليئة بالتحديات والفرص. أشار شون إموري، إلى أن الأوامر التنفيذية وتغيير السياسات ستؤدي إلى تغييرات كبيرة في القطاعات. ورغم المخاوف من التضخم، فإن البيانات تظهر تحسنًا.
قال جون بلاسار، مستشار أول للاستثمار في Mirabaud، إن سياسات ترمب الاقتصادية ستركز على مفاوضات منفصلة مع أوروبا والصين، مع استبعاد فرض تعريفات جمركية شاملة، مما يخفف المخاوف الحالية.
في مؤتمر دافوس السنوي، أوضح إيرنسبرجر، أن الدول الكبرى تظهر تفاؤلاً متبايناً حول النمو الاقتصادي وتوقعات السياسات من إدارة ترمب، خاصة بمجال الطاقة. تباطؤ النمو وارتفاع تكلفة المعيشة يعززان عدم اليقين.