شاهد في حلقة اليوم من مساء الشرق

روبر فرانسيس بريفوس يُنتخب بابا خلفا لفرنسيس، في خطوة مفاجئة توجهت فيها الأنظار مجددًا نحو الجنوب. ولد في أميركا وخدم في بيرو، حاملا رسالة سلام للكنيسة والعالم.

يتصاعد النزاع بين الهند وباكستان دون تواصل مباشر، ويشير عامر تمام إلى أن غياب الوساطات يرفع منسوب المخاطر. تحركات الجيشين تتسارع، وسط استغلال سياسي في نيودلهي وتحشيد داخلي في إسلام آباد.

تثير زيارة الرئيس السوري إلى باريس جدلًا أوروبيًا حول جدوى الانفتاح، ويشير ميشال أبو نجم إلى أن فرنسا تراهن على شراكات إعادة الإعمار، لكن الانقسام الأوروبي ورفض واشنطن يُضعفان فرص التحول السياسي.

استأنفت السويداء نشاطها جزئيًا، لكن شاميرام درويش تحذّر من خطر التصعيد الليلي، مشيرة إلى أن الترتيبات الأمنية تصطدم بعقبات فعلية، فيما تتواصل المفاوضات بشأن السلاح دون نتائج واضحة حتى الآن.

برشلونة وإنتر ميلان في مواجهة مصيرية على بطاقة نهائي دوري الأبطال بعد تعادل مثير ذهابًا. ليفاندوفسكي ومارتينيز يعودان، والملعب ممتلئ بالكامل. الفريقان يطاردان المجد الأوروبي والجوائز المالية الكبيرة

الضربات الإسرائيلية على منشآت حيوية في صنعاء بينها مطار ومصنع إسمنت، اعتبرتها تل أبيب ردًا أوليًا ضمن سلسلة هجمات محتملة، وسط انقسام سياسي حول جدوى التصعيد. الحوثيون توعدوا برد مماثل

قوات الدعم السريع تستهدف بورتسودان بطائرات مسيّرة لليوم الثالث، في هجمات طالت المطار ومستودعات النفط وفندقًا ساحليًا، دون وقوع ضحايا. البرهان تعهّد بالرد، فيما أبدت الأمم المتحدة صدمتها

قال عليلو إن واشنطن علّقت الضربات على الحوثيين إثر تعهد بوقف استهداف السفن، وسط غياب التفاصيل. ترمب لمّح لإعلان كبير قبيل زيارته للمنطقة، ما أثار تكهنات بشأن خطوة سياسية مفاجئة قد تعيد خلط الأوراق.

قصفت قوات الدعم السريع منشأة نفطية كبرى في بورتسودان بطائرات مسيّرة، ما أشعل حريقًا استمر ساعات. قالت مها التلب إن المنشأة تمثل قلب الإمدادات، والسلطات تسعى لاحتواء الأزمة. السودان طالب بمساعدة.

واشنطن تُبقي خيار الدبلوماسية مع إيران قائماً، لكنها تضغط نحو تفكيك البرنامج النووي بالكامل. أوضح يسري أن إدارة ترمب ترفض الاكتفاء بوقف إنتاج القنبلة. ومع تجميد مباحثات عمان، يبقى الغموض سيد الموقف.

موسكو تحتفل بالذكرى الثمانين للنصر على النازية بعرض عسكري مهيب في الساحة الحمراء، شارك فيه آلاف الجنود ووحدات من عشر دول، بحضور قادة عالميين، حيث وضعوا الزهور عند ضريح الجندي المجهول.

موسكو وبكين توطدان شراكة تعزز الأمن والتجارة بعيدًا عن أميركا. يناقشان قضايا كالتحالفات العسكرية والتجارة بالعملات المحلية، فيما العرب يحافظون على توازن مع جميع الأطراف.

بوتين وشي يعززان تحالفا استراتيجيا في مواجهة سياسات واشنطن. العلاقات بين موسكو وبكين تشهد تنسيقا غير مسبوق وسط توتر عالمي، مع رسائل واضحة للغرب عن نظام دولي متوازن.

اتفاق صيني روسي يعكس توجهاً واضحاً لتقويض الهيمنة الأميركية، من خلال تعاون استراتيجي يشمل الاقتصاد، والتكنولوجيا، وحتى الدفاع. هذا التحالف لا يستهدف طرفاً بعينه كما تقول موسكو

رغم حفاوة الاستقبال الروسي لزيارة الرئيس الصيني، لم تخرج القمة الثنائية في الكريملن بنتائج حاسمة حتى الآن، مع استمرار الاجتماعات. الأنظار تتجه إلى إمكانية التقدم في مشروع "قوة سيبيريا 2"

أوروبا تخطط لإنهاء عقود الغاز الروسي بحلول 2027، مدعومة ببدائل من قطر وأميركا. رغم التحديات القانونية والسياسية الاتحاد الأوروبي يبدو أكثر استعدادا أي تقارب دبلوماسي مع موسكو مستقبلا قد يغير المعادلة.

رغم تراجع الاستيراد الأوروبي للغاز الروسي بنسبة كبيرة، لا تزال عقود الإمداد طويلة الأجل تعيق اتخاذ قرار جماعي بالحظر، وسط معارضة من دول تعتمد بشدة على الغاز مثل المجر وسلوفاكيا. الانقسامات السياسية.

في تصريحات جديدة ضمن وثائقي، قال بوتين إن السلام مع أوكرانيا حتمي لكنه مؤجل. ذكرت ديالا الخليلي أن بوتين حمّل الغرب مسؤولية التصعيد وتسليح كييف، مؤكدًا امتلاك روسيا موارد كافية للاستمرار.

قبيل احتفالات 9 مايو، توعدت موسكو كييف برد مدمر إذا استُهدفت العاصمة الروسية، فيما رفضت أوكرانيا هدنة بوتين المقترحة، ووصفت موسكو تصريحات زيلينسكي بالخطيرة على القادة الأجانب المشاركين.

رامي القليوبي: التصعيد الروسي الأوكراني يدخل في إطار الحرب النفسية، ولا مفاوضات مباشرة حتى الآن. موسكو تأقلمت مع العقوبات الغربية عبر شراكات مع دول غير غربية.

خطة أميركية-إسرائيلية لتوزيع المساعدات في غزة عبر مؤسسة خاصة بدلًا من منظمات الأمم المتحدة، تواجه انتقادات وشكوك محلية ودولية وسط تدهور الأوضاع الإنسانية.

تواجه منظمة التجارة العالمية ضغوطا متزايدة، في ظل توجه واشنطن نحو الاتفاقات الثنائية بدلا من النظام التجاري متعدد الأطراف، ما يعكس تحولا في سياسة الولايات المتحدة بقيادة ترمب.

ارتفعت الأسواق الأميركية عقب الإعلان عن صفقة تجارية بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، ما أعطى دفعة قوية للمؤشرات. ورغم التفاؤل، يحذر الخبراء من فجوة تداول محتملة إذا تغيرت التوقعات.

دانييلا هاثورن: تفاؤل حذر يسود الأسواق الآسيوية قبيل محادثات أميركا والصين، والبنوك المركزية تتريث في قراراتها بسبب عدم وضوح مستقبل التعريفات الجمركية.

الاتفاق الأميركي البريطاني الجديد خفض الرسوم الجمركية على الصادرات وفتح باب التفاهم التجاري. الرئيس الأميركي دونالد ترمب يسوقه كمخرج سياسي قبل جولات الشرق الأوسط لتعزيز صفقاته عالميا.

إدارة ترمب تفرض عقوبات على شركات صينية تدعم إيران، ضمن سياسة ضغط تهدف للتأثير بالمفاوضات النووية. خطوة لا تعرقل التفاوض لكنها تحمل رسائل لأطراف عدة بينها الصين.

موسكو وبكين توطدان شراكة تعزز الأمن والتجارة بعيدًا عن أميركا. يناقشان قضايا كالتحالفات العسكرية والتجارة بالعملات المحلية، فيما العرب يحافظون على توازن مع جميع الأطراف.

الولايات المتحدة وبريطانيا تعلنان عن اتفاق تجاري يعزز صادرات السيارات والأدوية البريطانية ويتيح نفاذ المنتجات الزراعية الأميركية، تمهيدًا لمفاوضات مشابهة مع أوروبا لاحقا.

واشنطن تفرض عقوبات جديدة على مستوردي النفط الإيراني، ساعية إلى تضييق الخيارات أمام طهران ودفعها للتفاوض. إيران تعزز دفاعاتها، وسط توقعات بتقدم في المحادثات المقبلة.

سوريا تتحرك بخطوات محسوبة لفتح قنوات مع أميركا عبر انفتاح سياسي يتضمن رسائل تطمين بشأن إسرائيل ومطالب اقتصادية لتخفيف العقوبات، في ظل مراقبة أميركية دقيقة ومستقبل غامض.