موجز الأخبار الصباحي
أوضح أمين قمورية أن إيران تسعى للعودة إلى المفاوضات من موقع قوي بعد الضربة الإسرائيلية، محذرًا من تدخل أميركي مباشر إذا تهدد أمن إسرائيل أو الملاحة الدولية بالخطر.
ضربات إيرانية دقيقة تطال منشآت حيوية داخل إسرائيل، أبرزها مصفاة حيفا التي لحقت بها أضرار ملموسة، بينما دوت صافرات الإنذار في الأغوار بفعل محاولات تسلل بطائرات مسيرة.
البيت الأبيض ينفي أي مشاركة أميركية في الضربات الإسرائيلية ضد إيران، مشددا على دعم تل أبيب في الدفاع عن نفسها، وسط انقسام داخلي أميركي حول دعم إسرائيل. بينما تبقى إيران باب التفاوض مفتوحا رغم التصعيد.
انقسام حاد داخل واشنطن بشأن دعم إسرائيل، خاصة توجيه ضربات مباشرة لإيران. البنتاجون ناقش طلباً إسرائيلياً، وترمب يدعو للتفاوض بعد تغيير في نبرته.
إعادة تفعيل خدمات بينانس في سوريا تتيح فرصة جديدة للاستثمار بالأصول الرقمية، وتمهد لدخول منصات تشفير أخرى، وسط حاجة ماسة إلى بنية تحتية رقمية وتشريعات ناظمة.
تستأنف سوريا تشغيل معبر البوكمال مع العراق، ضمن خطة حكومية لإعادة تأهيل المنافذ الحدودية وتعزيز التبادل التجاري، وسط تنسيق إقليمي وتحديات أمنية مستمرة على بعض المعابر.
تحركات داعش الأخيرة في سوريا تعكس استغلالا للفراغ الأمني والانقسامات الإقليمية، وسط تحذيرات دولية من إعادة هيكلة محتملة وقلق متزايد من عودة التنظيم للمدن الكبرى.
في تصعيد مفاجئ، اقتحمت القوات الإسرائيلية بلدة بيت جن السورية، واعتقلت مدنيين، في ظل تحركات دبلوماسية غامضة ووساطات أميركية قد تمهّد لمسار تفاوضي بشروط غير متكافئة.
تراجعت الأسواق الأميركية بفعل تنامي المخاوف الجيوسياسية بعد قرار واشنطن إجلاء موظفيها من بعض السفارات في الشرق الأوسط، في وقت أظهرت فيه بيانات التضخم مؤشرات ضعيفة عززت حالة الحذر.
مع تصاعد التوتر الإقليمي، تتزايد احتمالات ضربة إسرائيلية لإيران، بينما تدعو واشنطن للتهدئة. وترافق ذلك مع انطلاق الجولة السادسة من المفاوضات النووية وسط قلق من ردود فعل إيرانية.
تحديد موعد نهائي للتوصل لاتفاق تجاري بين واشنطن وبروكسل يفتح الباب أمام فرص حقيقية لحلحلة الملفات العالقة، وسط توقعات متفاوتة حول جدوى وتأثير هذا الإجراء في المستقبل.
في اجتماع حلف الناتو ببروكسل، ناقش وزراء الخارجية زيادة الإنفاق العسكري الأوروبي بسبب القلق من تغييرات في السياسات الأميركیة. تم التركيز على دعم أوكرانيا وزيادة مساهمة الدول الأوروبية في تمويل الحلف
يجتمع وزراء خارجية حلف الناتو في بروكسل لمناقشة مستقبل الحلف في ظل تحولات جيوسياسية معقدة. فبينما تسعى أوروبا إلى تعزيز قدراتها الدفاعية، تزداد التساؤلات حول مدى التزام الولايات المتحدة بأمن الحلفاء
قال د. دومينيكانتونيو دي جورجيو إن الحرب التجارية بين واشنطن وبروكسل تهدد 9.5 تريليون دولار، مشيرًا إلى أن التعريفات قد تضر الجميع. وأشار إلى أن ترابط التجارة والخدمات يجعل من الصعب تحقيق فائز حقيقي.
تصاعد التوتر بين أوروبا وأميركا مع ضغوط واشنطن لإعادة تشكيل الاستراتيجية الدفاعية الأوروبية. يسعى الاتحاد الأوروبي لتعزيز استقلاله العسكري لكنه لا يزال مرتبطًا بواشنطن، خاصة في ملف أوكرانيا.
هيمن على اليوم الثاني من اجتماعات وزراء خارجية حلف شمال الأطلسي "الناتو" مناقشة التحديات الأمنية العالمية التي تواجه دول الحلف. ومن أبرز المواضيع التي تم تناولها، التهديدات القادمة من روسيا، خاصة التعاون بين موسكو وكوريا الشمالية.
اختتم وزراء الناتو اجتماعهم الثاني في بروكسل بتركيز على دعم أوكرانيا عسكريًا ولوجيستيًا. عرض الرئيس الأوكراني خطة النصر، التي نالت اهتمام وزراء الدفاع، معربًا عن أمله في انضمام أوكرانيا إلى الحلف قريبًا، وسط مناقشات مستمرة لتعزيز التعاون الدفاعي.
أفادت الصحفية وردة غانم بأن القمة الخليجية الأوروبية الأولى تحمل أهمية كبرى، إذ تعقد بين تكتلين عالميين بعد جهود دامت سنوات. اليوم يمثل تتويجاً لمرحلة طويلة من العمل، يتبعه بلورة حوار سياسي وتعاون اقتصادي، مما يؤسس لمرحلة جديدة من العمل المشترك
انطلقت في بروكسل القمة الأوروبية الخليجية الأولى من نوعها، وهي قمة رفيعة المستوى تهدف إلى معالجة قضايا معقدة في ظل التغيرات الجيوسياسية في الشرق الأوسط. وأوضح أحمد حرز الله، موفد الشرق للأخبار، أن قادة الدول بدأوا في الوصول.
تستضيف بروكسل أول قمة بين الاتحاد الأوروبي ودول الخليج لتعزيز التعاون بعد 25 عامًا، وسط توقعات بأن تهيمن عليها مناقشات حول التطورات الإقليمية، خاصة الحرب في غزة ولبنان، فهل تنجح في التحديات وتتجاوز العقبات حول الملفات المطروحة؟
أشار رائد جبر مدير مكتب صحيفة الشرق الأوسط إلى أن موسكو لا ترى رغبة غربية جدية في التوصل إلى تسوية، وتؤمن بأن استخدام القوة لفرض أمر سياسي غير مقبول، وتؤكد دعمها لاستخدام إيران للتقنية النووية سلمياً.
التحرك السعودي يبرز كجهد دبلوماسي لتجنيب المنطقة كارثة، في ظل تصعيد إسرائيلي مستمر، ودعم أميركي معلن، وسط مخاوف من استهداف منشآت نووية وجر أطراف جديدة للصراع.
يعرب صخر، خبير عسكري واستراتيجي،يوضح أن إسرائيل بدأت بكسر ميزان الردع، لكن إيران تستمسك بالصواريخ البالستية، فيما يرى محمود يزبك، خبير الشؤون الإسرائيلية، أن هيبة إسرائيل تضررت بشكل غير مسبوق.
واشنطن أكدت أنها لا تمنح إسرائيل تفويضًا مطلقًا، لكنها تقدم دعماً لوجستياً ودفاعياً عبر أنظمة باتريوت، مع استعداد للتدخل إذا هوجمت مصالحها أو قواتها في المنطقة.
تعتمد إيران بنسبة تفوق الستين بالمئة على الغاز الطبيعي في توليد الكهرباء، واستهداف حقل بارس يؤثر على الإنتاج المحلي ويعطل التزامات التصدير ويعيد السوق إلى مستويات 2020.
شهدت المنطقة تصعيدا غير مسبوق بين إسرائيل وإيران، حيث وصلت الضربات الإيرانية إلى عمق الأراضي الإسرائيلية، ما يثير تساؤلات حول تغير موازين الردع وتبدل بنك الأهداف.
نتنياهو حصل على ضوء أخضر أميركي قبل الضربة، والمعارضة الإسرائيلية موحدة خلفه، فيما تواجه طهران تراجعًا استراتيجيًا بفعل اغتيالات استهدفت علماء وقادة كبار
استهدفت إسرائيل منشآت نووية وقيادات بالحرس الثوري الإيراني، فيما ردّت طهران بضربات صاروخية طالت مقار الدفاع والمخابرات ومرافق عسكرية في مدن إسرائيلية رئيسية.
يرى الخبراء والمحللون أن النزاع الحالي بين إيران وإسرائيل يتجاوز قدرة أوروبا على التدخل، بينما تراهن طهران على صمودها ومواقف حلفائها، ويبقى القرار الحقيقي بيد أميركا وحدها.
تؤكد إيران أن ردها العسكري على الضربات الإسرائيلية جاء ضمن نطاق مدروس لا يهدف لتصعيد واسع واستهدفت مراكز عسكرية ومواقع مرتبطة بالصناعات الدفاعية وتتجنب استهداف المصالح الأميركية تفاديًا لتدخل واشنطن