ألكسندر أرتامانوف | خبير في الشؤون العسكرية والاستراتيجية.. فيتولد يوراش | دبلوماسي بولندي سابق.
قال بدر القحطاني مسؤول تحرير الشؤون الخليجية في صحيفة "الشرق الأوسط" إن الاتفاقية الدفاعية تعزز الردع وتفتح مجالًا لاتفاقات أخرى، فيما وصفها جاويد حفيظ الدبلوماسي الباكستاني السابق بالخطوة التاريخية.
قال صبحي فرنجية الكاتب في مجلة "المجلة"، إن دمشق تميل لاعتماد اتفاقية فض الاشتباك لعام 74 كأساس، بينما تسعى إسرائيل لصيغة شبيهة باتفاق سيناء، ما يعكس تباينًا عميقًا في مسار التفاهمات.
قال حمزة مصطفى، كاتب في صحيفة الشرق الأوسط إن الانقسام داخل الإطار التنسيقي يعود لصراع الزعامات وصعود السوداني، فيما قال هادي طرفي، مساعد رئيس تحرير إندبندنت عربية إن التراجع الإيراني عمّق الأزمة.
قالت عالية منصور، الكاتبة السياسية في مجلة المجلة إن الموقف من الخطة الثلاثية منقسم بين رفضها واعتبارها انتصارا للهجري، مؤكدة أن الدور الأردني يركز على رعاية المصالحة داخل السويداء.
شكلت قمة الدوحة محطة فارقة في النقاش الخليجي حول الردع، حيث برزت دعوات لتفعيل الدفاع المشترك ومقاطعة إسرائيل اقتصاديًا، في ظل واقع سياسي يفرض ضغوطًا دولية متزايدة على المنطقة.
قال علي واكد، كاتب متخصص في الشؤون الإسرائيلية، إن هجوم نتنياهو لم يكن ممكنًا دون تنسيق مع واشنطن، فيما قال د. برنارد هيكل، أستاذ في برنستون، إن لا خطوط حمراء أميركية تجاه إسرائيل.
ترمب يسعى للتواصل مع طالبان بعد سنوات من القطيعة. هبة القدسي اعتبرت أن الانسحاب الفوضوي أتاح فرصة لإعادة تموضع أميركا، بينما يرى د. فضل الهادي وزين أن طالبان تطمح إلى شرعية وانفتاح اقتصادي.
شددت قمة الدوحة على أن الاعتداء على قطر يمس الأمن القومي العربي بأسره، ودعت لاتخاذ خطوات عملية لوقف العدوان الإسرائيلي، معتبرة أن التضامن العربي ضرورة لردع محاولات زعزعة استقرار المنطقة.
قال إيلي يوسف الكاتب في صحيفة "الشرق الأوسط"، إن اغتيال تشارلي كيرك قد يفتح الباب أمام تصعيد انتخابي يخدم الجمهوريين، مشيرًا إلى أن الانقسام السياسي العميق يعزز مخاطر العنف السياسي في أميركا.
قال د. محمد المسفر أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر إن الدوحة تعيد تقييم علاقاتها بواشنطن بعد الاعتداء الإسرائيلي، فيما أوضح د. محمد الشرقاوي أستاذ تسوية النزاعات أن أولوية ترمب تبقى لإسرائيل.
أشرف العجرمي الوزير السابق أكد أن اعتراف بريطانيا بدولة فلسطين يشكل تحولاً أوروبياً مؤثراً، فيما شدد وليام وارد الخبير في الشؤون الجيوستراتيجية على صعوبة تغيير سياسات إسرائيل دون ضغط أميركي مباشر.
تأتي زيارة الوزير الشيباني إلى واشنطن بعد عقود من القطيعة، في خطوة تمثل انعطافة دبلوماسية مهمة، إذ تفتح الباب أمام تفاهمات جديدة قد تعيد رسم مسار العلاقات بين دمشق وأميركا.
قال د. يزن مقدادي استشاري الغدد الصماء وسكري الأطفال، إن الحقن الخاصة بالسمنة لم تُجز للأطفال بعمر ست سنوات بعد، مؤكداً أنها ما تزال في طور الدراسات المبدئية المبشرة بنتائج أولية.
قال د. سامي نادر الخبير الاقتصادي، إن خطة معالجة الودائع لا يمكن أن ترضي جميع الأطراف، مشددًا على أن صغار المودعين يجب أن يحصلوا على كامل حقوقهم حتى لو على مراحل.
قال ياسين جابر وزير المالية اللبناني لـ"الشرق"، إن قانون المصارف يشكل مدخلًا أساسيًا لإعادة العمل المصرفي، مشيرًا إلى أن تنظيم المصاريف وضمان الالتزام الدولي سيكونان ركيزتين للمرحلة المقبلة.
قال د. أمين المشاقبة الوزير الأردني السابق، إن الهجوم قرب الجسر بين الأردن والضفة وقع بشكل فردي، لكنه أدى إلى وقف إدخال المساعدات لغزة مؤقتًا، وقد تستغله إسرائيل لتشديد وجودها العسكري.
تأتي لقاءات باكو في لحظة دقيقة لسوريا، حيث تسعى الحكومة لتهدئة جبهتها الجنوبية وسط وساطات متكررة، فيما يبقى ملف السويداء خطًا أحمر، والاتفاقات المطروحة أقرب لتفاهمات مؤقتة.
خطابات الرؤساء الأميركيين شكلت عبر التاريخ لحظات فارقة بين الوحدة والانقسام. اليوم، يثير الجدل خطاب ترمب ولغة بعض النخب التي تعزز الانقسام الداخلي أكثر من مواجهة التحديات الخارجية.
مشروع الغاز بين روسيا والصين يعكس تقارب مصالح متبادلة، فبكين تبحث عن إمدادات مستقرة تدعم تحولها من الفحم إلى الغاز، فيما ترى موسكو فيه فرصة لتنويع التوزيع وتعزيز حضورها في آسيا.
النفط يتجاهل تباطؤ البيانات الاقتصادية ويركز على خلافات أميركية–أوروبية بشأن العقوبات على روسيا وتوقعات فائض المعروض. بينما تترقب الأسواق تأثير الهجمات الأوكرانية على محطات تصدير روسية.
ترمب يصعّد ضغوطه على حلف الناتو لوقف شراء النفط الروسي، ملوحا بعقوبات شديدة، بينما تواجه تركيا وأوروبا معضلة بين الاعتماد الاقتصادي على الطاقة الروسية ومتطلبات التضامن الغربي.
الناتو يعزز دفاعاته بعد مسيرات اخترقت هولندا. روبرت بيشزبل وصفها باستفزاز روسي وأكد أن الدفاع المشترك أساس الحلف، وأن العقوبات وسيلة ردع أساسية رغم اعتماد بعض الدول على الطاقة الروسية.
استهدفت طائرات مسيرة أوكرانية مصفاة كيريشي النفطية شمال غرب روسيا، ما أدى لاندلاع حريق تمت السيطرة عليه دون إصابات، إذ تواصل القوات الأوكرانية مهاجمة العمق الروسي بهدف إضعاف قدرات موسكو الاقتصادية
النفط يراوح بين 60 و70 دولارا وسط تهديدات عقوبات يقودها ترمب على روسيا، وشكوك في قدرة أوروبا على التطبيق، بحسب روبن ميلز، الذي أشار إلى أن أي توقف هندي قد يرفع الأسعار مؤقتا.
يرى أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision، أن أسعار النفط تستوعب المخاطر الجيوسياسية، لكن ضعف الطلب العالمي وتراجع مؤشرات الصين يعمقان الاتجاه الهبوطي، ما يرجح بقاء الأسعار دون 70 دولارا.
دعوة ترمب لحلف الناتو بوقف استيراد الطاقة الروسية تكشف عن محاولة لإعادة تشكيل التحالفات، وسط انقسامات أوروبية واضحة ومخاطر اقتصادية وسياسية تتزايد يوماً بعد آخر.
تصريحات ترمب الأخيرة تعكس ضغوطا داخلية لدفعه نحو فرض عقوبات إضافية على روسيا، مع رسائل للحلفاء الأوروبيين والصين بشأن مستقبل النزاع بحسب مراسل الشرق في واشنطن عزوز عليلو.
قال بيير مورين إن العقوبات الأوروبية الجديدة على روسيا، بما فيها استهداف الطاقة والبنوك والعملات المشفرة، قد تظل محدودة التأثير ما لم تشمل أنظمة الدفع وجهودًا مالية قوية.