موجز الأخبار المسائي
الرياض تحتضن نسخة تاريخية من كأس العالم للألعاب الإلكترونية 2025، انطلقت منافسات 24 لعبة بمشاركة 200 فريق، وأكثر من 2000 لاعب محترف، وسط تنظيم عالي المستوى وجوائز تتخطى 70 مليون دولار.
قالت مها حطيط، مراسلة الشرق في بيروت، إن رئيس الجمهورية جوزيف عون أعاد تأكيد موقفه بحصر السلاح بيد الدولة، وقال إن قرار حصرية السلاح قد اتُّخذ، ولا رجوع عنه بالتزامن مع ضغوط متزايدة للتجديد لليونيفل.
أوضح سرمد البياتي أن تسليم السلاح من حزب العمال الكردستاني خطوة إيجابية لكنها لا تزال رمزية، محذرًا من أن نجاح المرحلة الثانية يتوقف على مدى التزام تركيا بإجراءات كتعديل الدستور ودمج الأكراد سياسيًا
قال د. حسني عبيدي أستاذ العلاقات الدولية في جامعة جنيف، إن أوروبا اعتبرت خطوة ترمب دعمًا مرحليًا، مدفوعًا بالإحباط من الهجمات الروسية وضغوط الحلفاء، رغم أن مواقفه تظل تفاوضية وقابلة للتغيّر.
تطورات إيجابية في العلاقات الأميركية الصينية بعد لقاء روبيو ونظيره الصيني في واشنطن، مع تأكيد الطرفين على أهمية الحوار. روبيو يشير إلى احتمالات مرتفعة لعقد قمة بين ترمب والرئيس الصيني.
تراجعت وول ستريت بفعل تهديدات ترمب بفرض رسوم جمركية على أوروبا، في حين قال جونزالو كانيتي، كبير محللي "ATFX"، إن الأسواق فقدت زخمها الإيجابي، وسط صعود الدولار وارتفاع "بتكوين" لمستويات تاريخية.
تسليم حزب العمال الكردستاني سلاحه يمثل تحولا في علاقة أنقرة بالأكراد، وسط توقعات بتشريعات تركية داعمة. المحلل إسلام أوزكان يشير إلى تحولات إقليمية ودعم شعبي قد يسرع استكمال العملية.
في تحول رمزي في ملف الصراع الكردي، ألقى عدد من مقاتلي حزب العمال الكردستاني سلاحهم، وسط تعتيم إعلامي وتنسيق أمني. ووفقا لمراسلة "الشرق" آلاء جول، رحبت تركيا بحذر بهذه الخطوة، واعتبرتها بداية للسلام.
شهدت السليمانية إعلان عدد من مقاتلي حزب العمال الكردستاني إلقاء السلاح، في خطوة رمزية قد تمهد لتحول استراتيجي في العلاقة مع تركيا، وسط تأكيد على تجاوز لغة السلاح دون استسلام.
رغم التصريحات الأميركية الأخيرة بشأن دعم أوكرانيا، لا تزال أوروبا تتعامل معها بحذر واضح، إذ تثير مواقف ترمب المتقلبة قلقا لدى الحلفاء، وتبقي الثقة فيه محدودة وغير راسخة حتى الآن.
موسكو تخفض سقف التوقعات من مبادرة ترمب المرتقبة بشأن أوكرانيا، وتتمسك بشروط أبرزها الاعتراف بسيادة روسيا على القرم، وعدم انضمام كييف للناتو. بابيتش: ترمب يدعم كييف بأموال أوروبية دون تقديم تنازلات.
انطلقت محادثات بين وزيري خارجية روسيا والولايات المتحدة في كوالالمبور وسط توقعات بأن تركز على الأزمة الأوكرانية وإمكانية عقد جولة مفاوضات جديدة بين موسكو وكييف، خاصة في ظل ضغط أميركي لدفع كييف للتفاوض
يشهد سوق النفط صدمة مع أنباء فرض رسوم 500% على صادرات روسيا، ما قد يؤدي لتقلبات واسعة. ورغم تقديرات أوبك بوجود توازن محكم إلا أن إعادة البراميل المخفضة لا تزال محل جدل مع تباين الأرقام مع وكالة الطاقة
اختار ترمب قادة مؤثرين من موريتانيا والسنغال وغينيا والغامبيا وليبيريا للقاء في البيت الأبيض، لمناقشة ملفات الغاز والتنمية، في خطوة تعكس تحولا في السياسة الأميركية تجاه أفريقيا لمواجهة النفوذ الصيني
رد روسي حذر على تزويد أميركا لأوكرانيا بأسلحة جديدة، مع تأكيد على رفض موسكو استمرار الدعم العسكري الذي يطيل أمد الحرب، وسط مساعٍ سياسية متعثرة لتسوية الأزمة.
رأى الضابط السابق في الاستخبارات الأميركية، أولينجر، أن ترمب قد يلجأ إلى دعم عسكري إضافي لأوكرانيا وفرض عقوبات أشد على روسيا، معتبرًا أن المواجهة المباشرة هي السبيل الوحيد لإجبار بوتين على التفاوض.
رئيس AUSecure بيتر توماس يوضح أن الذهب تراجع رغم تصاعد التوترات، مرجعًا ذلك إلى شهية المستثمرين للمخاطرة بفعل ارتفاع الأسهم والدولار.
تشيد روسيا بعلاقاتها المتينة مع السعودية، وتسعى لتعزيز التعاون التجاري والاقتصادي معها. اجتماع ثنائي جمع وزيري الصناعة من البلدين بحث فرص التعاون في قطاعات متنوعة، منها صناعة السفن والطيران
السعودية تعزز تعاونها مع روسيا ضمن دبلوماسية اقتصادية تركز على التجارة والاستثمار، مستفيدة من نمو التبادل التجاري منذ 2017. الخطوة تنسجم مع سياسة المملكة لتنويع الشركاء في عالم متعدد الأقطاب.
أشار بندر الخريف إلى فرص واعدة بين السعودية وروسيا تشمل السيارات والتعدين، خلال زيارته لموسكو. ركّز على الشراكات المتوازنة، متحدثًا عن رغبة روسية متزايدة في دخول السوق السعودي.
قال آدم موسى أوباما مدير منظمة مناصرة ضحايا دارفور إن الوضع في الفاشر كارثي مع انعدام الغذاء والدواء ونزوح الآلاف، وسط حصار مستمر واستهداف العاملين في المجال الإنساني.
قال مسعد بولس مستشار ترمب للشؤون الأفريقية إن واشنطن ستحتضن اجتماعًا رباعيًا يضم السعودية ومصر والإمارات والولايات المتحدة، لإعادة إحياء المبادرة بشأن السودان وتأكيد ضرورة الحل السلمي
مع تصاعد المعارك وتفشي الأوبئة، أكد مراسل "الشرق" أحمد العربي أن المجاعة تضرب دارفور وكردفان، بينما يحذّر برنامج الغذاء العالمي من صعوبة إيصال المساعدات بسبب موسم الخريف.
تتكرر مآسي دارفور في الفاشر مع تصاعد القتال ومنع دخول المساعدات، وسط فشل دولي في حماية المدنيين، وصعوبات ميدانية تواجه فرق الإغاثة بسبب انعدام الأمن والثقة.
سكان الفاشر يعيشون خيبة أمل عقب تجدد القصف ورفض الهدنة الإنسانية التي أعلنها الجيش. رغم فتح ممرات إنسانية، لا تزال الخلافات السياسية والميدانية تعرقل التنفيذ الفعلي لها.
قالت إيمان حمد النيل إن الفاشر تشهد أوضاعًا إنسانية كارثية مع نزوح جماعي من كتوم ونيالا والجنينة، ونقص حاد في الأغذية والمياه والأدوية نتيجة الحصار وارتفاع الأسعار، وسط صعوبات في وصول المساعدات
قال خالد عويس، مدير مكتب الشرق في بورتسودان، إن ترحيب مجلس السيادة بهدنة في الفاشر قد يكون اختبارا أمميا لجدية الطرفين وسط صمت الدعم السريع وقصف متجدد وتزامنا مع عقوبات أميركية تواجهها الحكومة الجديدة
مجلس السيادة السوداني يوافق على هدنة إنسانية بالفاشر لمدة أسبوع، دون رد من الدعم السريع. تزامنًا، دخلت العقوبات الأميركية حيز التنفيذ وسط ترقب تقرير عن اتهامات باستخدام أسلحة كيميائية.
قالت ليني كينزلي، المتحدثة باسم برنامج الغذاء العالمي في السودان، إن البرنامج يواجه نقصا حادا في الموارد، ما يهدد استمرار المساعدات. دعت الدول المانحة لتقديم تمويل إضافي لدعم جهود الإغاثة في السودان.
اتهم الجيش السوداني مجموعات ليبية بدعم قوات الدعم السريع، مؤكدًا ضبط أسرى واعترافات بإمدادات من ليبيا. طرابلس نفت الاتهامات ووصفتها بمحاولة لتصدير أزمة السودان الداخلية، وسط تصاعد التوترات الحدودية.