اليوم انطلاق مؤتمر التعدين الدولي بالرياض.. "KKR" يدعو الصندوق السيادي السعودي للمشاركة في صفقة "تيليكوم إيطاليا".. تسارع نمو القطاع الخاص غير النفطي في دبي خلال ديسمبر..
السوق السعودية تراجعت اليوم لكنها قلصت خسائرها بجلسة المزاد مع تحسن طفيف في السيولة، فيما لا يزال ضعف المحفزات يقيد الصعود، وتعلق الآمال على نتائج الشركات وتوقعات الفائدة.
أعلنت شركة "جاهز" السعودية عن إتمام صفقة استحواذها على 76.56% من شركة "سنونو" القطرية، في خطوة استراتيجية تعزز حضورها الإقليمي. وتم تمويل الصفقة بشكل رئيسي من السيولة النقدية الذاتية للشركة.
تتجه الأنظار إلى الرياض مع انطلاق النسخة الثانية من كأس العالم للرياضات الإلكترونية بمشاركة واسعة من الأندية العالمية، وسط حضور سعودي لافت ودعم كبير من الاتحاد المحلي للقطاع.
المنصة الجديدة للمدفوعات الإلكترونية في السعودية تسهم في رفع كفاءة التجارة الرقمية، وتمنح الشركات الصغيرة والمتوسطة فرص تمويل أفضل بفضل بيانات دقيقة، كما تعزز تنافسية المملكة مقارنة بدول الخليج.
السعودية تستعد لتطبيق نظام جديد يتيح التملك الأجنبي للعقارات، في خطوة يتوقع أن تعزز الاقتصاد، وسط مطالب بضوابط توازن بين جذب الاستثمارات وحماية السوق المحلي.
السعودية والمغرب يدرسان ربطا بحريا مباشرا يقلص زمن نقل البضائع من ثلاثة أسابيع لخمسة أيام. المشروع سيفتح أسواقا جديدة لأكثر من 100 شركة مغربية صغيرة ومتوسطة، ويعزز صادرات المواد الغذائية والكيماوية.
يواصل مؤشر السوق السعودية "تاسي" التداول دون مستويات 11300 نقطة وسط تذبذب مضاربي واضح بفعل الضغوط الاقتصادية والجيوسياسية، التي بدأت مع مطلع عام 2025 ما بين الحرب الإيرانية والتعريفات الجمركية.
تنطلق في الرياض النسخة الثانية من كأس العالم للرياضات الإلكترونية بمشاركة ألفي لاعب و200 ناد من 100 دولة، يتنافسون في 25 بطولة ضمن 24 لعبة. بجوائز تتجاوز قيمتها 70 مليون دولار.
تراجعات السوق السعودية جاءت متوقعة في ظل ضعف وتيرة النمو وزيادة الضغوط البيعية، وغياب محفزات مالية واضحة، إلى جانب استمرار الضبابية حول الحرب التجارية والرسوم الأميركية.
تخطط السعودية للتوسع الائتماني عبر إنشاء صندوق ائتماني بحجم مليار ريال وعائد مستهدف ما بين 10–11%، ليكون بديلا مرنا عن التمويل المصرفي التقليدي. هذا التوجه يعكس نمطا عالميا يعزز المنافسة.
تشهد السوق السعودية موجة قوية من الإصدارات البنكية لتوفير السيولة، في ظل مشاريع حكومية ضخمة، بينما تسعى البنوك للتوازن بين التكلفة والربحية وسط منافسة إقليمية متزايدة.
موافقة حكومية على تملك الأجانب للعقارات تعزز آفاق السوق العقاري، بينما تتصدر الأسهم العقارية التداولات. وتحركات الشركات في الطروحات والاستحواذات تعكس ثقة متزايدة في بيئة الاستثمار.
تشيد روسيا بعلاقاتها المتينة مع السعودية، وتسعى لتعزيز التعاون التجاري والاقتصادي معها. اجتماع ثنائي جمع وزيري الصناعة من البلدين بحث فرص التعاون في قطاعات متنوعة، منها صناعة السفن والطيران
حققت شركة "إكسترا" أرباحا فصلية تفوق التوقعات بفضل حلولها التمويلية، وسط تفاؤل بزيادة التوزيعات. في المقابل، عاد نشاط الاكتتابات مع طرح "الأندية للرياضة" رغم تحديات السيولة.
السعودية تعزز تعاونها مع روسيا ضمن دبلوماسية اقتصادية تركز على التجارة والاستثمار، مستفيدة من نمو التبادل التجاري منذ 2017. الخطوة تنسجم مع سياسة المملكة لتنويع الشركاء في عالم متعدد الأقطاب.
وفد سعودي رفيع بقيادة الأمير فيصل بن فرحان يزور دمشق لتأكيد دعم المملكة للاقتصاد السوري، بحسب موفد "الشرق" أحمد الغامدي. الزيارة تأتي بعد رفع العقوبات وتشمل مسؤولين بارزين من وزارات ومؤسسات سعودية.
تحرك سعودي واسع النطاق في سوريا يركّ على مشاريع البنية التحتية والطاقة، مع طرح مقترحات لإنشاء صندوق مشترك يسهم في إعادة الإعمار وتحفيز الاقتصاد، في وقت تطرح فيه تحديات الأمن والتمويل كعناصر حاسمة.
جلسة التطورات الاقتصادية في الرياض ناقشت تأثير الضبابية العالمية والإقليمية على النمو والاستثمار، وأكدت ضرورة الإصلاحات البنيوية لتعزيز التنوع وتقليل القروض المتعثرة.
"FlyNOW Aviation" تكشف عن مشروع مروحيات ذاتية الطيران في السعودية، بالتعاون مع جامعة الملك عبد الله ووزارة النقل، ضمن رؤية مستقبلية للتنقل الجوي في المدن الذكية.
أعلن ترمب من السعودية رفع العقوبات عن سوريا، في قرار وُصف بالجريء ولاقى إجماعًا نادرًا في الكونغرس. تزامن ذلك مع توقيع اتفاقيات دفاعية وتكنولوجية، وتأكيد الدور السعودي في الانفتاح الاقتصادي السوري.
تراجع التضخم في الرياض إلى 3.6%، وسط تأثير مستمر لبند السكن، وارتفاع موسمي في أسعار الأغذية والتعليم. وبحسب د. نايف الغيث، قد تظهر آثار التحديثات العقارية لاحقا، مع بقاء التضخم السعودي ضمن المستويات.
لقاء تاريخي في الرياض يجمع ترمب والشرع بحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وأردوغان، عقب رفع العقوبات عن سوريا. لتتصدر جهود السعودية في إعادة ترتيب المنطقة بعيدا عن النفوذ الإيراني.
وقّعت السعودية اتفاقيات دفاعية وتقنية مع أميركا خلال زيارة ترمب، في تحول نوعي يعكس شراكة قائمة على توازن المصالح. المملكة شددت على الحفاظ على علاقاتها مع بكين دون تعارض.
الرياض تحتضن زيارة ترمب بجولة تراثية في الدرعية وعشاء رسمي. الإعلان الأبرز كان رفع العقوبات عن سوريا، وتوقيع أكبر اتفاق دفاعي مع السعودية، إلى جانب شراكات في الذكاء الاصطناعي والطاقة والتعليم.
وقّع ترمب خلال زيارته إلى الرياض اتفاقيات استراتيجية مع السعودية تشمل الأمن، الذكاء الاصطناعي والطاقة، وذكر أحمد الغامدي أن رفع العقوبات عن سوريا أعلن رسميًا من العاصمة السعودية بدعم مباشر من القيادة.