بعد أسوأ موجة بيع في وول ستريت هذا العام المؤشرات الأميركية تحاول التعافي من أكبر خسارة يومية منذ مايو الماضي..
قال تامر نجم إنه رغم الزخم الأخير في أسهم التكنولوجيا الأوروبية، لا تزال القارة متأخرة عن الولايات المتحدة وآسيا في سباق الذكاء الاصطناعي بسبب ضعف التمويل وتجزؤ التشريعات.
قال جوشوا سول إن ضعف الدولار وطلب قياسي من البنوك المركزية يعززان صعود الذهب بنسبة 39٪ منذ بداية العام. يتوقع استمرار المكاسب مع خفض الفيدرالي للفائدة، محذرًا من اضطرابات جيوسياسية
سيباستيان بيا قال إن الطلب الضخم على اكتتاب "جيمناي" (تغطية 20 مرة) يعكس الاهتمام المتزايد بالكريبتو. توقّع تدويرًا موسميًا نحو سولانا وريبل التي تفوقت 24٪ هذا العام، وخفض الفائدة سيدعم بتكوين
مارتن جاكوبس يرى شرائح HBM4 من SK Hynix إنجازًا تاريخيًا لأشباه الموصلات، متوقعًا اعتمادها الكامل بحلول منتصف 2026 بدعم مزوّدي الحوسبة السحابية. يشير إلى إمكانية استفادة الشركات الصينية رغم القيود.
أكد جوزيف سالوزي، أن الأسواق مرتاحة لتوقعات خفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بدءًا من الأسبوع المقبل، مرجحًا ربع نقطة مئوية أولًا مع إشارات لمزيد من الخفض، مع بقاء أسهم التكنولوجيا في الصدارة.
تواجه الأسهم الأوروبية تحديات متزايدة بفعل التعريفات الأميركية وتراجع المبيعات في قطاعات حيوية، ورغم مؤشرات التفاؤل في بعض الشركات، يبقى مستقبل الأسواق مرهونًا بقدرتها على استعادة الزخم.
قال د. دانيال لاكال كبير الاقتصاديين في Tressis، إن المركزي الأوروبي أنهى دورة الخفض لهذا العام، لكنه يواجه تحديات تتعلق بأزمة الدين الفرنسية والضبابية السياسية التي تضغط على الأسواق.
تعيش أسواق النفط توازنا دقيقا بين ضغوط الفائض في المعروض وعوامل الطلب المتذبذب، فيما تظل التوترات الجيوسياسية عاملا أساسيا يحافظ على تماسك الأسعار وسط حالة ترقب واسعة.
يواصل الذهب أداءه القوي مدعوما بتوجهات البنوك المركزية، فيما تمنح الاستخدامات الصناعية للفضة زخما إضافيا يعزز من مكانتها، وسط ترقب لقرارات السياسة النقدية الأميركية.
قال جو جيلبيرت مدير محافظ Integrity Asset Management، إن الأسواق رحبت ببيانات التضخم المتماشية مع التوقعات، لكن القلق يتركز على مسار خفض الفائدة المقبل وإشارات الفيدرالي حول استمراريته.
إدراج "تيك توك" في المحادثات الأميركية–الصينية يعكس تحولًا تجاريًا. د. جيمس سبيلمان يرى أن تمديد المهلة سيُسوّق كنجاح، والتجارة صارت أداة ضغط تؤثر في أسواق التكنولوجيا والطاقة.
التباطؤ في الصين يضغط على الطلب ويهدد الاستثمارات رغم دعم الحكومة للمعروض، فيما تترقب الأسواق اجتماع الفيدرالي وسط جدل حول خفض الفائدة. ورغم ضعف البيانات الأميركية، تواصل الأسهم تجاهل إشارات الهبوط.
يعاني الاقتصاد الصيني تباطؤا غير مسبوق منذ كورونا، وسط ضعف التعافي وأزمات في الثقة. ورغم ذلك، تجاهلت الأسواق البيانات لثقتها بقدوم تحفيز إضافي، فيما تركز الإصلاحات الحكومية على احتواء أزمة العقارات
تفتح جولة المحادثات بين واشنطن وبكين بابا لإيجاد حلول وسطى تعكس رغبة متبادلة في تجنب التصعيد التجاري، وسط ملفات متشابكة تشمل التكنولوجيا والطاقة والموارد الاستراتيجية.
يتصاعد التوتر التجاري بين الصين وأميركا مع تبادل الخطوات والرسائل السياسية، ما يهدد استقرار أسواق التكنولوجيا وسلاسل الإمداد العالمية ويترك تداعيات مباشرة على المستهلك.
النفط يراوح بين 60 و70 دولارا وسط تهديدات عقوبات يقودها ترمب على روسيا، وشكوك في قدرة أوروبا على التطبيق، بحسب روبن ميلز، الذي أشار إلى أن أي توقف هندي قد يرفع الأسعار مؤقتا.
أسعار النفط تبقى مرتفعة بفعل تهديدات ترمب بفرض عقوبات ورسوم على الصين والهند، فيما أكد جان لويجي ماندروزاتو أن صعود برنت فوق 80 دولاراً لن يستمر مع ضعف الطلب وزيادة الإمدادات.
يرى أسامة رزفي، محلل اقتصاد وطاقة في Primary Vision، أن أسعار النفط تستوعب المخاطر الجيوسياسية، لكن ضعف الطلب العالمي وتراجع مؤشرات الصين يعمقان الاتجاه الهبوطي، ما يرجح بقاء الأسعار دون 70 دولارا.
قال جيمس هنري، خبير في الاقتصاد الدولي، إن العقوبات الأميركية على إيران غير فعالة، إذ ارتفعت صادراتها النفطية إلى الصين لأكثر من 1.7 مليون برميل يوميًا، إضافة إلى أسطول الظل.
تصريحات ترمب الأخيرة تعكس ضغوطا داخلية لدفعه نحو فرض عقوبات إضافية على روسيا، مع رسائل للحلفاء الأوروبيين والصين بشأن مستقبل النزاع بحسب مراسل الشرق في واشنطن عزوز عليلو.
تتأرجح مواقف القوى الكبرى بين الدعوة للتهدئة والدعم غير المباشر، ففي الوقت الذي تتصاعد فيه حدة المواجهة بين إيران وإسرائيل، يبقى الموقف الأميركي حذرا، بينما تلوح موسكو بالوساطة.
مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، تزداد الضغوط على الإدارة الأميركية التي تواجه ارتباكا في تحديد موقفها، إذ تتراوح تصريحات ترمب بين التشدد تجاه طهران والدعوة لحل دبلوماسي.
تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران مع تلويح أميركي باستخدام قنبلة GBU-57 ضد منشأة "فوردو". المعايطة يحذر من تداعيات بيئية، بينما إيران ترد بصواريخ عنقودية تغطي نطاقاً واسعاً في إسرائيل.
إيران تهدد بالرد الكامل بعد ضربات إسرائيلية استهدفت مواقع شرق طهران، وإعلام محلي يتحدث عن انفجارات عنيفة. تقديرات أميركية تؤكد تراجع البرنامج النووي، وواشنطن تدرس تحركا مباشرا وسط تحذيرات روسية.
تشهد أسعار النفط تقلبات حادة وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية وتضارب توقعات مستقبل العرض والطلب. فمع تزايد الحديث عن احتمال تعثر المحادثات النووية بين أميركا وإيران، ترتفع المخاوف من تشديد العقوبات.
سوريا تحتفي بقرار رفع العقوبات الأميركية، بوساطة سعودية، وسط تحسن فوري في سعر الليرة السورية. القرار يُعد من أبرز مخرجات قمة الخليج وأميركا، في حين تواصل السعودية جهودها للوساطة بين واشنطن وطهران
قالت كاميليا انتخابي فرد، رئيسة تحرير إندبندنت فارسي، إن الجولة الخامسة من المحادثات بين طهران وواشنطن قد تساعد على خفض التوتر، لكن الحديث عن اتفاق نهائي لا يزال مبكرًا.
واشنطن وطهران تستعدان لجولة رابعة من المحادثات النووية وسط غياب إجراءات بناء الثقة وتباين بشأن تخصيب اليورانيوم داخل إيران. ويؤكد محمد محسن أبو النور أن المفاوض الإيراني يواجه ضغوطا داخلية حادة.
خلافات حول التخصيب والطرد المركزي تؤجل مفاوضات النووي. طهران ترفض التفكيك الكامل وتتهم واشنطن بازدواجية الرسائل، في ظل تصعيد ميداني وضغوط اقتصادية متزايدة.
تواصل المحادثات بين واشنطن وطهران وسط ملفات مالية وتقنية حساسة. كاتب وباحث سياسي: المفاوضات تتقدم بحذر، مع تبادل تنازلات محدودة وضغوط أوروبية لإدخال ملف الصواريخ.