تتصاعد التوترات بعد إعلان الخطة الأميركية الجديدة بشأن أوكرانيا، إذ يتحرك الأوروبيون في محادثات سويسرا لبلورة تعديل يمنح كييف ضمانات أمنية أقرب إلى روح المادة الخامسة في الناتو، مقابل تقييد أي استعادة للأراضي بالقوة. وفي الخلفية، يلوّح ترمب بعدم تقدير كييف للجهود الأميركية، فيما يعكس استمرار شراء الأوروبيين للنفط الروسي تناقضًا يكشف حدود الإجماع الغربي ويعمّق الانقسامات حول مسار الحرب والتوازنات المقبلة.














