تواجه مرحلة ما بعد الحرب في غزة اختباراً حرجاً مع سعي واشنطن لتشكيل قوة استقرار دولية وسط تحفظات إقليمية وتمسك حماس بسلاحها، لتظل الخطة رهينة حسابات السياسة والميدان. وفي المقابل تعيد أوروبا ترتيب أولوياتها الأمنية مع عودة التجنيد وارتفاع الإنفاق الدفاعي بفعل حرب أوكرانيا وتراجع الدور الأميركي، بما يطرح سؤال قدرة القارة على حماية نفسها.














