زيارة علي لاريجاني، إلى بغداد ثم بيروت بعد جولة في طهران، تمثل تحركًا دبلوماسيًا وأمنيًا منسقًا في توقيت حساس، يهدف لتعزيز الحضور الإيراني وترتيب الأوراق وسط تصاعد المتغيرات الإقليمية والضغوط الأميركية على العراق ولبنان. بالتوازي، تواصل موسكو تطوير أنظمة صاروخية متوسطة وقصيرة المدى، متهمة واشنطن بعدم التفاعل، فيما ترى الأخيرة أن موسكو تهدد الاستقرار الإقليمي.
