تتزامن زيارة ولي العهد السعودي إلى الولايات المتحدة مع توسع لافت في مسار الشراكة الدفاعية والاقتصادية بين الرياض وواشنطن، حيث تتقدم مباحثات الاتفاق الدفاعي نحو مرحلة أكثر تحديداً، فيما تتجه الاستثمارات السعودية لبلوغ تريليون دولار ضمن مسار يرسّخ حضورها في الاقتصاد الأميركي. وفي الجانب التقني تعزز وثيقة الذكاء الاصطناعي التعاون بين البلدين عبر مشاريع متقدمة في الشرائح والبيانات.















