تصاعدت التوترات داخل الحزب الجمهوري بعد مقترحات ترمب التي عمّقت الانقسام، من رؤيته لإنهاء حرب أوكرانيا بطريقة تُعد مكسبًا لموسكو، إلى دعمه الكامل لإسرائيل. استقالة مارجريت لوريغان كشفت هشاشة داخلية، فيما أثار تشدده تجاه فنزويلا مخاوف على تماسك حركة ميغا. وتتفاقم الأزمة مع خلافات اقتصادية وإلغاء البطاقات الزرقاء وإعادة الخرائط الانتخابية.












