على أراضٍ استولت عليها إسرائيل من قريتي بيت إكسا وبيت حنينا، قامت ببناء مستوطنة "راموت" عام 1974، أي بعد سبع سنوات من حرب 1967. ومنذ ذلك الحين، توسعت لتضم نحو سبعة أحياء ومئات الوحدات السكنية، ويقطنها اليوم أكثر من خمسين ألف شخص. ومع هذا التوسع، تسعى إسرائيل إلى إدماجها ضمن بلدية القدس، بينما يرى المجتمع الدولي أنها تقع شرقي الخط الأخضر وتشكل جزءا من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
