في خلفية قمة ألاسكا، تراهن موسكو على ربط الحرب الأوكرانية بمسارات اقتصادية مع واشنطن، مستهدفة غريزة رجل الأعمال لدى ترمب. العروض تشمل التعاون في مشاريع التربة النادرة داخل روسيا وتقليص هيمنة الصين على سلاسل الإمداد، إضافة إلى "حزمة القطب الشمالي" من الغاز المسال والممر البحري الشمالي، بجانب توريدات حساسة للطاقة النووية، وتبادل محدود للسلع.
