وصل ترمب أولًا قاعدة المندورف ليستقبل بوتين على السجادة الحمراء وسط تحليق مقاتلات أميركية، ثم جلسا معًا في السيارة الرئاسية الأميركية قبل محادثات 3 ساعات خرجا بعدها بتصريحات مقتضبة عن أوكرانيا
الدعم الأميركي لتايوان يواجه تحديات وسط انتقادات لتباطؤ الإنفاق الدفاعي، فيما تواصل الصين تعزيز قوتها العسكرية وزيادة الضغط على تايبيه لتحديث استراتيجياتها.
يتفاقم الجوع في غزة مع تسجيل 235 وفاة بسبب سوء التغذية بينهم 106 أطفال. من أصل 81 محاولة لإدخال المساعدات نجحت 35 فقط، بينما عُرقلت 29 ورفضت 12. ويعمل 81 مطبخًا على إعداد 324 ألف وجبة يوميًا.
"حزب الله" يواجه ضغوطا مالية مع تراجع الدعم الخارجي، ما دفعه لتقليص الإنفاق على المناصرين غير المنظمين وخفض رواتب بعض المتفرغين ووقف دعم خارجي، مع الحفاظ على تمويل جناحه الأمني والعسكري.
تصاعد الجدل حول سلاح حزب الله منذ يونيو، مع رفض نعيم قاسم أي نزع قبل انسحاب إسرائيل، واعتبار الضغوط مشروعا إسرائيليا. ورغم طرح الحوار ، فجر قرار الحكومة بحصر السلاح بيد الدولة خلافات وتهديدات متواصلة.
توتر في لقاءات القاهرة بين حماس وفصائل فلسطينية حول إدارة مفاوضات غزة، مع مطالبات بوقف الحرب وتنظيم السلاح وضمان دخول المساعدات، وسط إشادة بجهود مصر الأمنية.
قمة ألاسكا لم تبرز نتائج ملموسة، بل سرقت الأضواء مشاهد لقاء ترمب وبوتين، من المصافحة والجلوس في السيارة إلى تباين لغة الجسد بين ابتسامات روسية وبرود أميركي.
منذ فبراير 2022، سيطرت روسيا على مناطق واسعة في أوكرانيا، بدءًا من ماريوبول ووصولًا إلى لوغانسك ودونيتسك وخيرسون وزاباروجيا. الاستفتاءات التي رفضها الغرب أدت إلى ضم هذه المناطق
يركز بوتين خلال القمة مع ترمب على ملف الأسلحة النووية، معتبرا إياه وسيلة لمواجهة الضغوط الأميركية، ويطرح اتفاقا نوويا جديدا لتعزيز السلام مع السعي لإقناع واشنطن بعدم فرض عقوبات إضافية.
تستقطب أنكوريج أنظار العالم باستضافتها قمة بين أقوى رئيسين، إذ تقع على خليج كوك، وتضم مطار تيد ستيفنز الدولي، أحد أكبر مطارات الشحن، وقاعدة عسكرية محورية، إضافة لسجل حافل بالمحادثات.
منذ أكتوبر 2023، يشهد قطاع غزة أزمة إنسانية غير مسبوقة، إذ قُتل أكثر من 61 ألف فلسطيني وأصيب 151 ألفًا، مع نزوح 1.9 مليون شخص. يعاني السكان من نقص غذاء ومياه حاد، وارتفاع الأسعار بنسبة 1400%.