تحول الذكاء الاصطناعي من فكرة خيالية إلى واقع يلامس حياتنا عبر الهواتف الذكية والتطبيقات المختلفة، مؤديًا أدوارًا غير مسبوقة في تبسيط المهام اليومية. تتنوع أنواعه بين الذكاء الضيق، وهو الأكثر انتشارًا ويقتصر على مهام محددة مثل المساعدات الصوتية وخوارزميات التوصية، والذكاء العام الذي لا يزال قيد التطوير لمحاكاة القدرات البشرية الفكرية.
