في ظل تصاعد التهديد الروسي وتزايد حدة التوتر في عرض البحر، يواجه القبطانان الموقف برد حاسم، إذ يطلقان النار في محاولة لفرض السيطرة، ما يؤدي إلى اندلاع معركة بالأيدي على متن "سيبروك". وفي تلك الأثناء، يتعرض وايلد بيل لعطل مفاجئ في المحرك، ما يدفعه إلى الاعتماد على الخبرة، والعلم، والتقنيات الحديثة لإنقاذ الوضع ومواصلة مغامرته في صيد السلطعون.
