تتسع فجوة التوتر بين كندا والولايات المتحدة منذ فرض واشنطن رسوماً جمركية على الصلب والألومنيوم في فبراير، ما دفع أوتاوا إلى رد مماثل استهدف واردات أميركية بمليارات الدولارات. وبرغم محاولات التهدئة عبر التفاوض، عادت الأزمة لتتصاعد بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب وقف المحادثات التجارية احتجاجاً على ضريبة الخدمات الرقمية التي أقرتها كندا.












