العلاقات الأميركية البريطانية طويلة الأمد، بدأت منذ 2003 مع دعم بريطانيا للولايات المتحدة في حربها على الإرهاب. رغم التحديات بعد "بريكست" ورئاسة ترمب، تظل بريطانيا الشريك التجاري الأكبر لواشنطن.
بريكست أعاد تشكيل اقتصاد بريطانيا، مع زيادة التجارة ولكن بقيود جمركية جديدة، فالنمو أقل من جيرانها، والاستثمار تراجع. فيما تشير التوقعات إلى تأثير سلبي متصاعد حتى 2035، فهل القرار كان صائبا؟
الولايات المتحدة وبريطانيا تحافظان على علاقة خاصة تمتد لعقود، تشمل التعاون العسكري والاستخباراتي، ولكن هناك تحديات مثل بريكست وأيرلندا الشمالية تضع التحالف أمام اختبارات جديدة.
الإمارات تتصدر دول العالم كوجهة للأثرياء في 2022.. 4000 شخص م