بين تشييع قادة وعلماء، ترمب يهدد إيران مجددًا، وطهران تهاجم وكالة الطاقة. ترمب يتحدث عن اتفاق وشيك لغزة رغم القصف. ولبنان يعرض مقايضة سلاح الحزب بانسحاب إسرائيلي. توتر تجاري مع كندا.
يتواصل الغموض حول مصير اليورانيوم الإيراني المخصب، بينما يجدد ترمب تأكيده على تدمير القدرات النووية لطهران، في وقت ينفي فيه خامنئي ذلك ويعلن انتصار بلاده على تل أبيب وواشنطن.
التوتر الإقليمي يتصاعد مع اتساع العمليات الإسرائيلية وتحركات أميركية حذرة، في وقت تميل فيه طهران إلى رد محسوب وتتجنّب التصعيد، فيما تكتفي موسكو بالضغط الدبلوماسي دون تدخل مباشر.
خلال لقائه مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، جدد بوتين دعم بلاده للشعب الإيراني عبر الجهود الدبلوماسية وتحركات وزارات الدفاع والخارجية. وأشار إلى ضرورة التهدئة ودفع الأطراف نحو تسوية سياسية
أعلن ترمب تنفيذ هجوم وصفه بالناجح على منشآت نووية إيرانية، في تصعيد خطير للمواجهة. طهران ردت ببيان غاضب وتلويح بتحرك غير تقليدي يفتح بابًا جديدا من التوتر.
أوضح د. أكرم حسام، خبير الشؤون الإيرانية، أن استهداف يزد يعكس توسيع بنك الأهداف الإسرائيلي ليشمل رموزًا حضارية، وطهران قد تلجأ لرد رمزي ضد حلفاء واشنطن بعد تراجع فاعلية المسار الدبلوماسي.
أدانت طهران الهجمات الأميركية على منشآتها النووية، معتبراها انتهاكا للقانون الدولي، ودعت لاجتماعات طارئة بمجلس الأمن والوكالة الذرية. الضربات استهدفت مواقع نووية كبرى فيما أكدت إيران أن الأضرار سطحية
إيران تقصف تل أبيب وحيفا بـ40 صاروخًا ردًا على ضربات أميركية استهدفت منشآت نووية، وسط مخاوف من تسرب إشعاعي وتصعيد إقليمي قد يشمل قواعد أميركية في العراق.