يهدف مشروع مقهى القطط استمتاع الزوار بوقتهم بين القطط والتفاعل معها أثناء احتساء القهوة. تم تصميم المقهى ليضمن الراحة الكاملة للقطط،يقدم فريق العمل معلومات تثقيفية للزوار حول كيفية العناية بالقطط
"محمد ميدا" أقدم صانع لآلة السمسمية في مدينته. هي آلة موسيقية وترية تقليدية مصرية، تشبه القيثارة الصغيرة وتعتبر رمزًا ثقافيًا مهمًا خاصة في مناطق مثل بورسعيد والسويس والإسماعيلية.
شغف منذ طفولته بالتصوير وبالطبيعة وسائر كائناتها، ووثقها بصور وأفلام جابت العالم وحازت الجوائز. إنه كميل الريس، رجل الدين الملتزم بإيمانه والفنان الذي أبدع في مجاله حتى لُقب بسفير طبيعة لبنان
محمد ياسر الحبيشي، يبلغ من العمر 15 عامًا، لديه شغف بعالم السيارات ودائمًا يساعد والده بهندسة وإصلاح السيارات، ومن هنا بدأ يزداد شغفه حتى وصل إلى صنع سيارته الخاصة رغم قلة الموارد
سيدة مصرية بسيطة من قرية ريفية، اشتهرت بتصنيع الخوص والحرف اليدوية، شاركت في العديد من المسابقات الخاصة بالحرف اليدوية ومجال الخزف، وبفضل إصرارها استطاعت أن تحول سيدات قريتها إلى قوة عاملة منتجة
في شوارع القاهرة التاريخية، توجد آخر ورشة لصناعة الطبول الخشب المزخرفة، ويقال إنها موجودة من أكثر من 200 عام والتي قاربت على الاندثار، نتيجة توجه الناس للطبول الحديد والبلاستيك
أوحت القطع الزجاجية الملونة والمتكسرة على الشاطئ، الكثير لميرا الشريف، شقت معها مسارا مهنيا وحرفيا جديدا، بدأ بنزهة عند الشاطئ واستقر زينة تتألق بها الفتيات والشباب وايضا البيوت.
"الساسي" مُرمم الكتب، الوحيد المتبقي في العاصمة، يقوم بتغليف الكتب بالطريقة القديمة (التجليد) ومازال يقاوم للمحافظة على هذه المهنة المندثرة ويعتبر أن تجديد الكتب وتغليفها فن و ليس مهنة
محمد عادل، شيخ البساتنة حرم من البصر إلا أنه يصنع العطور بمهارة كبيرة يساعده في ذلك أنفه الذي لا يخطئ. يصف حاله بأنه يعمل ويحاول إثبات نفسه
مصطفى خويا مهووس بالطوابع البريدية إذ يجمعها منذ أكثر من أربعين عاماً. شخصية متميزة يحدثنا عن علاقته بهذه الهواية وأهمية ما يجمعه من طوابع والتي لكل منها تاريخ وقصة
الدكتورة هدى عبد العزيز، مصرية تعلم الأطفال اللغة الهيلوغرافية خوفاً عليها من أن تكون لغة ميتة ورغبة منها في اكتشاف المزيد من أسرار القدماء