تفقد عملها بسبب جائحة كورونا فتقرر أن تتعلم من والدتها صناعة الأواني والتحف من الطين، وتقرر فتح ورشة وتصبح من أبرز الناجحين في هذ المجال في تونس..... التفاصيل في حلقة جديدة من #حكايا_وناس
ياسمين سلامة تركت الموارد البشرية لتؤسس "سبيل مبروكة"، مطعمًا يجمع بين العمل التجاري والعمل الخيري، حيث يحصل المحتاجون على طعام مجاني بكرامة. التفاصيل في هذه الحلقة من حكايا وناس
يجوب المسحراتي أحمد القلاع حارات دمشق في ليالي رمضان، مرددًا نداءاته لإيقاظ الناس على السحور، متنقلًا بين الشيخ زيتوني والنوفرة والدحداح. التفاصيل في حلقة جديدة من حكايا وناس.
في عمان، تُحيى "الشعبونية" ليلة النصف من شعبان، حيث يجتمع الأهالي لتعزيز صلة الرحم وسط أجواء روحانية واجتماعية تجمع بين العبادة والعادات العائلية. تابعوا التفاصيل في حكايا وناس.
وسط الحرب والحاجة، وجدت طريقها للإبداع عبر مجموعة واتساب جمعت صديقاتها، حيث بدأت بتصميم عباءات مميزة. من فكرة بسيطة إلى مشروع ناجح، تعرفوا على قصتها في حكايا وناس.
"خضير البورسعيدي"، خطاط بارع ورسام، يعد من أبرز رواد الخط العربي الحديث. ترك بصمة مميزة في عالم الحروف العربية. تعرفوا على قصته الفريدة في حلقة جديدة من حكايا وناس.
"كورال تعز" فرقة فنية تضم أكثر من 25 شابًا وشابة، اجتمعوا للغناء وإحياء التراث الموسيقي للمدينة. بصوت واحد، ينقلون قصصًا نابضة بالحياة. تابعوا تفاصيل رحلتهم في حلقة جديدة من حكايا وناس.
الدهمي محمد، فنان يحوّل خشب البحر وبقايا قوارب الهجرة إلى أعمال إبداعية تحمل قصصًا مؤثرة. اكتشفوا تفاصيل فنه الفريد في حلقة جديدة من حكايا وناس.
عبد الله وثريا وهاجر من سوريا، هاجروا أولاً إلى فنزويلا ثم إلى تشيلي، حيث أسس عبد الله مركزًا لتدريس اللغة العربية، ويسعى الآن لافتتاح أول مركز لتعليمها في بلاد الأندلس.
بشوارع دمشق،يجلس رجل ستيني يغني للمارة بأسمائهم، ينشر الفرح منذ تقاعده قبل سنوات،حوَل هوايته إلى طقس يومي يجذب الناس،أصبح صوته جزءًا من نبض المدينة.نتابع قصته الملهمة ورحلته الفنية نتابعها بهذه الحلقة
مطعم وحيد يتمسك بتقاليد الطهي القديمة مستخدمًا الحطب، ليمنح أطباقه مذاقًا فريدًا يعيد الذكريات إلى أجواء الريف. ما سر تمسكه بهذه الطريقة؟ ولماذا يجذب عشاق النكهات الأصيلة؟