
الطفرات تحت السيطرة.. هل انتهى زمن الخلل الجيني؟
أعلن فريق بحثي بريطاني توصله إلى آليتين معقدتين تُستخدمان في إصلاح تلف الحمض النووي داخل الخلايا، ما يفتح آفاقًا جديدة لعلاج السرطان والأمراض المرتبطة بالشيخوخة. الدراستان توضحان كيف تنظم الخلايا هذه العملية لحماية نفسها من الطفرات، وتفادي موتها أو تحوّلها إلى خلايا مريضة.