سوريا بين ترمب وبايدن.. أين اتفقا وأين اختلفا؟
لم يعد الملف السوري أولوية أميركية كما كان، لكن سياسات ترمب وبايدن كشفت تبايناً واضحاً. ترمب عيّن مبعوثاً خاصاً وقلّص القوات إلى بضع مئات، بينما اكتفى بايدن بإحالة الملف لنائب مساعد وزير الخارجية، مع الإبقاء على 900 جندي، علماً بأن التوترات مع إيران وروسيا أضافت أبعاداً معقدة لهذا الملف.
قائمتي