الحلقة 7
.تهدد عاصفة خطيرة بإيقاف العملية بينما يكتشف صائد الكنوز "داريل ميكلوس" وفريقه خام الذهب في بقايا حطام قديم.
بعد العودة إلى ملفاته، يبحث صائد الكنوز داريل ميكلوس في فكرة أن جوردون كوبر ربما كان صائدًا للكنوز أولاً ورائد فضاء ثانيًا. يتحدث مع أرملة كوبر عن تاريخ زوجها في صيد الكنوز، وتقول إن ابنتهما قد يكون لديها المزيد من البصيرة والأدلة المادية.
يسترجع صائد الكنوز "داريل ميكلوس" رحلته المذهلة بحثًا عن كنز "جوردون كوبر"، بدءًا من خريطة تم وضعها في الفضاء، ووصولاً إلى استعادة مرساة كولومبوس. ويعيد "داريل" النظر في الرحلة الكارثية إلى كامبيتشي بالمكسيك والغوص الخطير.
.يكتشف الفريق قطعًا أثرية مزخرفة تشير إلى موقع مسكن القبطان في القرن السادس عشر، مما يقودهم إلى واحدة من أغنى الاكتشافات في مهنة صائد الكنوز "داريل ميكلوس" .
.على جزيرة غامضة، يكتشف صائد الكنوز "داريل ميكلوس" والفريق أدلة قيمة تقودهم إلى الاقتراب من حطام سفينة عمرها 500 عام.
يضع صائد الكنوز "داريل ميكلوس" عينيه على حطام بملايين الدولارات مرتبط بسفينة "السير فرانسيس دريك"، بينما يتسابق هو وفريقه لتحديد موقع المنطقة الغادرة المحددة على خريطة "جوردون كوبر" باسم أسنان التنين.
بعد العثور على دليل على وجود قارب نجاة يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر بالقرب من الشاطئ، يكتشف صائد الكنوز "داريل ميكلوس" والفريق حطام السفينة الذي جاء منه. ومع ذلك، هناك مأساة غير متوقعة تخرج الرحلة الاستكشافية بأكملها عن مسارها.
يصل صائد الكنوز "داريل ميكلوس" إلى حطام سفينة مرتبطة بقائمة "جوردون كوبر"، لكنه يعلم أنه وطاقمه على رادار بعض السكان المحليين الخطرين. يقود فريقه إلى منطقة تسمى "المياه الضحلة"، حيث يحاربون الرياح والأمواج التي أتت على ما يعادل قرنًا من السفن.
.يكتشف صائد الكنوز دارل ميكلوس مدفعا من القرن الـ18 الأمر الذي يتطلّب منه تحليل تشتت الحطام بغية تحديد مكان غرق السفينة. كما يكشف رسالة من ملفات غوردن كوبر مع تفاصيل اكتشاف حطام سفينة إنجليزية من القرن الـ17 ولها صلة بالسيد فرانسيس دريك.
صائد كنوز دارل ميكلوس وفريقه يقومون بأول اكتشاف خلال رحلتهم وهم يتابعون أدلة جديدة وخارطة غوردن كوبر للكنوز والتي قد توصلهم إلى منطقة تسمى بـ"الكأس المقدسة" لأماكن غرق السفن أيام الحقبة الاستعمارية في إقليم جزر باهاماس.