قال الكاتب والمحلل السياسي رضوان الأطرش إن مصير اتفاق 10 مارس بات رهنا بضغط الوقت مع اقتراب نهاية العام، معتبرا أن التمديد قد يكون الخيار الوحيد المفيد للطرفين. وأكد أن غياب الثقة السياسية والعسكرية يعطل التنفيذ، داعيا لحوار وطني حقيقي يضمن وحدة سوريا وسيادتها، وشدد على أن القضايا الخلافية تشمل النفط والمعابر والقوة العسكرية والإدارية والأمن.














