كيف تؤثر الاشتباكات بين الأمن السوري و"قسد" على تطبيق اتفاق 10 مارس؟

ترى الصين أن المزاعم الأميركية ذريعة للتسلح وتدعو واشنطن إلى خفض ترسانتها النووية، والدخول في مفاوضات نزع السلاح، مؤكدة التزامها بالدفاع عن أمنها القومي وحماية مصالحها الاستراتيجية.

يواجه نشر قوة دولية في غزة صعوبات بسبب رفض حماس، وإصرار واشنطن على المشاركة، وسط ضغوط إسرائيلية داخلية مع قرب الانتخابات، ما يشير إلى اقتراب تأجيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة.

يشهد الملف اليمني تحركات تهدف لدعم الحلول السياسية والإنسانية، مع تركيز على تبادل المحتجزين، في ظل جهود دولية وإقليمية لإعادة الثقة وتهيئة أجواء الحوار بين الأطراف.

تشهد مدينة حلب هدوءا حذرا بعد وقف التصعيد، مع عودة محدودة للحركة اليومية، فيما يسيطر القلق على السكان خشية تجدد الاشتباكات، وسط ترقب لمسار التهدئة وتداعياتها على الأوضاع الميدانية خلال الساعات المقبلة

يترقب الكرملين تقريرا حول المحادثات الروسية الأميركية، في وقت تتواصل فيه المواجهات الميدانية مع أوكرانيا وسط خلافات سياسية عميقة بين موسكو وواشنطن، وغياب التسوية السياسية، واستمرار الخلاف مع واشنطن.

تشهد مدينة "بابنوسة" الواقعة على الحدود بين السودان وجنوب السودان مواجهات عسكرية بين الجيش وقوات الدعم السريع، وسط تضارب البيانات ونزوح عشرات آلاف السكان، ما يجعلها نقطة استراتيجية هامة لكلا الطرفين.

تشهد حلب هدوءا حذرا بعد وقف التصعيد، وسط ترقب الأهالي لأي تحركات جديدة في المدينة، مع متابعة دقيقة لتطبيق اتفاق العاشر من مارس، في حين تلعب الاجتماعات التركية الأخيرة دورا مهما في ضبط الوضع.

قال علي السراي، إن رسالتين دوليتين غير مسبوقتين وصلتا إلى بغداد، وكانتا الأكثر وضوحًا حتى الآن، ما دفع السلطات لإعادة النظر بجدية في ملف سلاح الفصائل، تحت ضغط مخاوف أمنية متصاعدة.

قال محمد العبد لله، الكاتب والباحث السياسي، إن التصعيد في حلب لا يمكن فصله عن رفض قسد تنفيذ اتفاق مارس، موضحًا أن ما جرى يعكس مراوغة سياسية ممتدة، ورسائل متبادلة في لحظة إقليمية حساسة.

قال كريم يسري، مراسل الشرق من واشنطن، إن كلمة ترمب ركزت على خطة أميركية لبناء سفن حربية جديدة، توصف بأنها الأكبر والأكثر تطورًا، في إطار سعي لإعادة تشكيل قوة البحرية الأميركية وتعزيز حضورها عالميًا.

تشهد حلب هدوءا حذرا بعد وقف التصعيد، وسط ترقب الأهالي لأي تحركات جديدة في المدينة، مع متابعة دقيقة لتطبيق اتفاق العاشر من مارس، في حين تلعب الاجتماعات التركية الأخيرة دورا مهما في ضبط الوضع.

قال محمد العبد لله، الكاتب والباحث السياسي، إن التصعيد في حلب لا يمكن فصله عن رفض قسد تنفيذ اتفاق مارس، موضحًا أن ما جرى يعكس مراوغة سياسية ممتدة، ورسائل متبادلة في لحظة إقليمية حساسة.

تشير المواجهات الأخيرة في حلب إلى توتر ناتج عن فشل التفاهمات السياسية، وسط محاولات لفرض وقائع ميدانية جديدة، في مقابل مساع حكومية لضبط الردود ومنع توسع الاشتباكات.

التوتر في حلب بين الجيش السوري وقوات سوريا ديمقراطية يضغط على الحكومة ويهدد استقرار اتفاق 10 مارس، بينما تحاول الأطراف الحصول على مكاسب سياسية دون تصعيد واسع.

اعتبر الكاتب والمحلل السياسي علي أسمر أن الدعوة التركية لتفعيل الحوار بين دمشق وقسد تمثل فرصة سياسية أخيرة قبل الانتقال إلى خيارات أكثر خشونة، مشيرًا إلى أن أنقرة تتمسك بالمسار السياسي.

قال د. سمير صالحة إن تصريحات قيادة قوات سوريا الديمقراطية تعكس تناقضا واضحا بشأن الالتزام باتفاق 10 مارس، مشيرًا إلى أن الخلاف حول اللامركزية وشروط الدمج العسكري يعرقل أي تقدم حقيقي في الحوار مع دمشق.

تشهد الساحة السورية حراكا سياسيا متجددا بعد تصريحات لقائد قسد أكد فيها الالتزام باتفاق مارس. ورغم غياب رد رسمي من دمشق، فإن المؤشرات تعكس استمرار التنسيق، في وقت تحافظ فيه الجبهات الشمالية على الهدوء.

تجددت الاشتباكات في شمال شرق سوريا بين القوات الحكومية السورية، وقوات سوريا الديمقراطية، بعد اشتباكات متفرقة الشهر الماضي، مع إشارات إلى تدخل تنظيم داعش، وتحركات سياسية تؤثر على استقرار المنطقة.

قال محمد العبد لله الكاتب والباحث السياسي، إن واشنطن تضغط لدفع الحوار بين دمشق وقسد بعد زيارة الرئيس الشرع، معتبرًا أن تجاوز أزمة الثقة ومرونة الطرفين في التنازلات يشكلان أساس التقدم نحو اتفاق.

عبد الله الغضوي يؤكد أن واشنطن تضغط لدفع لقاء جديد بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية بعد انضمام دمشق للتحالف الدولي. ويرى أن الخلافات حول آليات الدمج تعرقل التقدم.

تشهد مدينة حلب هدوءا حذرا بعد وقف التصعيد، مع عودة محدودة للحركة اليومية، فيما يسيطر القلق على السكان خشية تجدد الاشتباكات، وسط ترقب لمسار التهدئة وتداعياتها على الأوضاع الميدانية خلال الساعات المقبلة

تشهد حلب هدوءا حذرا بعد وقف التصعيد، وسط ترقب الأهالي لأي تحركات جديدة في المدينة، مع متابعة دقيقة لتطبيق اتفاق العاشر من مارس، في حين تلعب الاجتماعات التركية الأخيرة دورا مهما في ضبط الوضع.

قال محمد العبد لله، الكاتب والباحث السياسي، إن التصعيد في حلب لا يمكن فصله عن رفض قسد تنفيذ اتفاق مارس، موضحًا أن ما جرى يعكس مراوغة سياسية ممتدة، ورسائل متبادلة في لحظة إقليمية حساسة.

اشتباكات حلب تعكس فشل دمج قسد مع الجيش السوري، وسط اتهامات بانتهاك اتفاق مارس. الجهود الدبلوماسية من أميركا وتركيا تحاول تهدئة التوترات وإعادة الثقة بين الأطراف.

تشير المواجهات الأخيرة في حلب إلى توتر ناتج عن فشل التفاهمات السياسية، وسط محاولات لفرض وقائع ميدانية جديدة، في مقابل مساع حكومية لضبط الردود ومنع توسع الاشتباكات.

الاشتباكات الأخيرة شمال شرق سوريا تكشف تصعيدا من قبل قوات الديمقراطية، بينما تسعى الدولة السورية للحفاظ على الاستقرار ودمج القوات ضمن مؤسساتها الرسمية.

التوتر في حلب بين الجيش السوري وقوات سوريا ديمقراطية يضغط على الحكومة ويهدد استقرار اتفاق 10 مارس، بينما تحاول الأطراف الحصول على مكاسب سياسية دون تصعيد واسع.

برز المؤتمر السوري-التركي بأربعة محاور رئيسية تشمل الشراكة بعد رفع عقوبات قيصر، مكافحة داعش، التوغلات الإسرائيلية، ومستقبل شمال شرق سوريا، مع متابعة الوضع الأمني في حلب لتعزيز الاندماج السياسي والأمني

تسعى أميركا إلى موازنة ضرب داعش في سوريا مع تفادي حرب شاملة. واشنطن تؤكد أن عملياتها محدودة ومركزة، وتعتمد على تعاون استخباراتي إقليمي ودولي في ظل وضع أمني معقد.

قال الناشط السياسي إن سوريا شهدت تحولًا سياسيًا واسعًا خلال عام واحد، تمثل في كسر العزلة الدولية. فيما قال المستشار الأول في وزارة الاقتصاد السورية إن الانفتاح السياسي انعكس على الاقتصاد.